اثناء وجودي مع اهلي في احدى قرى الجبل و في احد الايام و انا اجلس في بيت احد الجيران و اتسلى مع ابنهم طلبت منه والدته ان يذهب للبستان القريب و يحضر اخته التي ذهبت تقطف بعض التفاح و كانت اخته في السادسة عشرة من العمر لا باس بها و ما يميزها بياضها الناصع و شعرها الاشقر بدا يتأفف و يتذمر فعرضت انا لن اقوم بملاقتها و مساعدتها على حمل الثمار و ذهبت بين الاشجار اصعد بين الجلول حتى وصلت الى المكان الذي من المفترض ان تكون هي فيه
وجدتها في احدى الشجيرات تفاجات لرؤيتي قلت لها ان والدتها من ارسلني بدات بمساعدتها بالقطاف هي تقطف و تناولني و انا انظر من اسفل
تنورتها لارى بياض فخذيها و اشفار كسها التي تظهر من تحت الكيلوت الزهري الشفاف و افكر كيف ساصل اليه و بعد ان انتهت من القطاف و هي تنزل من الشجرة اقتربت منها لاساعدها بالنزول امسكتها من يدها و شوية و اذا بها بين ذراعي و يدي تضغط على ثدييها تفاجات هي و شهقت و حاولت دفعي لكن انا استمريت و اقتربت محاولا تقبيلها لكن زادت في الممانعة و دفعي و هي تقول لي شو مجنون بعد عني حد يشوفنا بيجي اخي بيجي ابي و تحاول الافلات و انا احاول ان اهدئها و اقول لها لا تخافي ما في حدا اسكتي اهدئي
قالت بيدبحوني انت بتعرف اهلي خلص اتركني ابعد و انا ازيد من ملامسة صدرها و متمسك بها عندها قلت لها اذا خايفة حد يشوفنا امشي لتحت السنديانة و كان في المكان شجرتي سنديان كبيرتين متداخلتين مشكلتين ما يشبه الكوخ و هنا حركتها شهوتها و مشت معي لجوف السنديانة و بدات انا بملامسة وجهها الطري الجميل و انا اقول لها انت حلوة كتير بتجنني و هي تبتسم و تقول انا خائفة بسرعة و بدات اقبلها و اتلم صدرها بنفس الوقت و اشعر بضربات قلبها تحت يدي و بتنفسها السريع و بارتباكها ثم ادخلت يدي داخل صدرها و بدات الامس حلمتها بطرف اصبعي و اشعر بصدرها ينتصب تحت يدي انزلت عنها فستاتها و من ثم السوتيان و اذا بي ارى قطعة فنية رائعة جسم ابيض مليء بالشامات و صدر منمش جميل بدات اتفحصه بلساني بالكامل دون ان اترك منه اي مكان و هي تمص لي اصبعي من الاثارة اجلستها و ابعدة فخذيها عن لعضهم و هي تحاول ان تمنعني و تقول لي من تحت لا بليز بس فوق و انا اقول لها لا تخافي و بدات اتفحص الكس الجميل الابيض عليه بضع شعرات زادت من جماله ابعدت شفراته باصابعي و غرزت لساني داخله يشقه شقا و بدات امرر لساني من الاسفل للاعلى بحركات ايقاعية يزداد لها خفقان قلبها و ارتجافها دون توقف و من
ثم ثبتت لها بظرها المنتصب باسناني و بدات افرشيه بلساني و بسرعة حتى شهقت البنت بقوة و انزلت مائها و انتفضت و من ثم ارتخى جسمها و هي تضم فخذيها بقوة على را
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå