تبدا قصتى منذ ثلاثة اعوام تقريبا وهى غريبة فانا لم تكن لى تجارب جنسية سلبية من قبل الا مرة منذ ما يقرب من عشر سنوات وان كانت لذيذة وتركت لدى اثر جميل الا انى خشيت ان اكررها علاوة على مرات نهاية الطفولة وبدايات المراهقة
المهم كنت اقضى مشوار لبلد غير قريب منا وكنا نركب الباص وكان الجو ربيعى يميل الى الدفئ فكنت ارتدى لباسا رياضيا خفيفا كان الباص مزدحما فكنا نركب وقوفا وبعد فترة وجدت ان شاب وقف خلفى وبدا يحاول الالتصاق بي فلم اهتم فمن المفترض اننا رجلين لكنى لاحظت انه زاد من التصاقه بى فحاولت التهب ففشلت لازدحام الباص فتجاهلت الامر الى ان شعرت ان زبه بدا بالانتصاب فى طيزى مباشرة فبدات اتوتر ولم ادرى ما افعل وخاصة انى قد بدات اضعف مع تكرار المحاولات فاستسلمت له ( وقلت لنفسى دقائق وننزل ) ليس هذا فحسب بل انى باعدت بين ساقى ليتمكن من وضع زبه بين فلقتى فعرف انى سقطت فانزل يده وبدا يداعب طيزى وفتحها ومكن زبه منها تماما وبدانا نستفيد من اهتزازات الباص وعندما اقتربنا من البلد سالت شخص يقف امامى عن العنوان الذى اريده فاخبرنى انه بنهاية الخط وهنا تكلم من كان خلفى وقال انه ذاهب قريب من هناك وسيصطحبنى ونزلنا سويا فنظرت اليه لاول مره فوجدته شابا رياضيا ممشوق القوام فقال لى ان هناك مشوار يريد ان يقضيه اولا وبعدها نذهب الى مشوارى فادركت ماذا يريد فمشيت معه صامتا ارد على بعض الاسئلة باقتضاب ولا افكر الا فيما كان يفعله معى فى الباص او بالحرى ما يفعله فى طيزى فى الباص ورغبتى لو اننا اتممنا هذا الشئ الان وشوقى الى زبه ليتحسس طيزى المهتاجة فسالته الى اين نمضى فاخبرنى اننا ذاهبان لمزرعته وكان عبارة عن مزرعة مانجو تزيد عن العشرون فدان وما ان اجتزنا الباب واغلقه خلفه حتى احتضننى من الخلف بشدة وسرعة فقلت له ماذا تفعل فقال انه من كان خلفى بالباص فضحكت وتركت له نفسى وهو يحضننى بشدة وانا احرك طيزى على زبه ومددت يدى لالمس زبه فوجدته كالحديدة وكان طوله يقارب العشرة انشات فخفت منه
ودخلنا الاستراحة وكانت عبارة عنغرفة ملحق بها حمام فادخلنى الحمام لاغتسل فاغتسلت ولعبت بطيزى كثيرا وخرجت مرتديا تى شيرت فقط طويل نازلا حتى منتصف افخاذى فوجدته عاريا تماما لكنه واضع فوطه على زبه فرميتها وبدات العب فى زبه بيدى حتى انتصب وكان شكله مخيفا بالنسبة لى وطلب منى ان امص له لكنى رفضت فبدا يلعب بمؤخرتى باصبع قدمه وانامنى على بطنى وبدا يقبل طيزى ويدغدغها ويلحس ظهرى وانا شبه غائب عن الوعى ثم بعد فترة بدا يلامس طيزى بزبه لمسا رقيقا ويمرر زبه كله من بين فلقتى ذهابا وعودة وانا فى قمة السعادة حتى قام ودهن زبه نوع من الكريمات ودهن اصبعه وبدا يدخل اصبعه فى طيزى حت
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå