بعد طول تردد قررت ان احكى لكم قصتى الحقيقية مع خالتى امينه و هى اصغر احواتها عمرها 35 سنة و تزوجت و هى صغيرة عمرها 15 سنة و انجبت بنت عمرها 19 سنة و تزوجت من عام و نصف و سافرت مع زوجها الى فرنسا حيث انه مقيم هناك من 12 سنة و توفى زوج خالتى منذ عامين و قبل سفر ابنته بشهور و كان يعانى العديد من الامراض التى تمنعه من القيام بوجباته الزوجية و هذا من 4 سنوات قبل وفاته و كنت احس هذا من تصرفات خالتى و لبسها انها تعبانة جدا حتى توفى و اصبحت تعيش بمفردها و نظرا لقرب السن بينى و بينها حيث انى 28 عام كنت اذهب لها دائما فى شقتها لارى طلبتها و اسهر معها كابن اختها فقط حتى ذهبت لها فى يوم و كنا فى شهر اغسطس عام 2008 و كان الجو شديد الحرارة وفتحت لى الباب و هى ترتدى قميص نوم اسود طويل و عليه روب مقفول و بعد ان دخلت و اغلقت الباب قلعت الوب و قالت لى يلا انت زى ابنى اللى مخلفتوش و هى تضحك و بصراحة رايت مالم اكن اتوقعه جمال و روعة و جسد هائج لا يجد من يروضه فلقد كانت بيضاء و عيونها ملونة و شعرها ناعم جداااا بنى و بزازها نموذجيه و حلماتها واقفة باستمرار و كانت لا ترتدى سوتيان بالمنزل و كنت ارى ذلك من حركة صدرها و جلست بجوارى بقميص النوم هذا
و شممت رائحة عرقها الخفيف الممزوج مع رائحة مزيل العرق الذى تضعهو كان عندها شعر خفيف تحت ابطها و هذا من اكثر ما يثيرنى جدا و كانت هذه البداية فلقد انتصب زوبرى بصورة هائلة و اخدنا نتحدث فى امور عادية و سالتنى لماذا لم اتزوج للان ع الرغم من انى اعمل بوظيفة محترمة جدا و ميسور الحال فاجبتها بان لى مواصفات لم اجدها فى احد للان و اضفت الا واحدة و لا يمكن ان اتزوجها فسالتنى باستغراب ليه فصمت فاقتربت منى اكتر و هى تهزر و تذبنى من ذراعى و النبى لا تقول مين دى و اصطدم ذراعها بزوبرى المنتصب فصمتت قليلا و قالت لى انت تعبان قوى قلت لها
بصراحة جدا فوجدتها تقول لى تعرف ان انا لم اتناك من حوالى 4 سنين لان المرحوم خالد جوزى كان مريض قلتلها ده انتى بطلة انك استحملتى كده قلتلى انت نكت قبل كده قولت لها بصراحة اه و لانى اعمل بمجال السياحة فسالتنى طبعا الروسيات ملهمش حل قلتلها بصراحة انتى جسمك احلى من اى واحدة روسية شوفتها فى حياتى و اقتربت منها ووضعت يدى على فخدها فلم تعترض و حسيت انها هايجة جدا و قالتلى طب ورينى كنت بتعمل معهم ايه قلت لها هتستحملى فضحكت بمحن و قالت لى ع الله انت ما تصوتش بس فانقضضت ع شفيفها اقطع فيهم بوس و ادخلت يدى تحت قميص النوم و اخرجت بزازها و احسست بحلمة تكاد تنفجر فى يدى طويلة و بنيه اللون و احدت ابوس وجهها كله و نزلت ع رقبتها الحس فيهم حتى وصلت الى بزازها و جلست ارضع فيهم فترة طوية و هى تكا
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå