هاي انا اسمي حمودي من السعوديه قصتي بدأت قبل سنه وانا عمري 18 سنه كان الوقت شتاء وأهلي جميعهم مسافرين الا انا جالس بالبيت وحدي وكنت طفشان وقلت انزل للشارع اتمشى وقتها كنت لوحدي ورحت اتمشى وكان الجو بارد وماحسيت بنفسي وبعدت كثير عن البيت وفجأه نزل المطر وانا امشي وكان الوقت تقريبا الساعه وحده الليل وزاد المطر وصار ينزل بغزاره شديده وانا كنت وقتها اتمشي وفجأه جاني واحد بسيارته وقالي اوصلك قلتله لا مشكور باقي شوي واوصل للبيت وانا اصلن كذاب بس حبيت اصرفه عني وهو اخذ يلح علي لازم اوصلك لأن الجو بارد والمطر ينزل بكثره وحرام مثلك يمشي بهالوقت المتأخر وبهالجو البارد ولما كان يلح علي قلت خلاص اوكي وركبت معاه بالسياره وقالي وين بيتكم قلتله بعيد من هنا واخذ يلف فيني بالشوارع وكان وقتها يمكن الساعه ثنتين ونصف ليلآ وفجأه مرينا بجنب فندق واخذ يلمح لي ويقول هذا فندق حلو واللوبي حقه كمان حلو والجلسه فيه حلوه وقالي كمان انو يطلع من بيته ومن عند اولاده وزوجته ويجي ينام بالفندق لوحده وهو كان تقريبآ عمره 40 سنه وكان وسيم وسمين شوي وانا كتكوت حلو نحيف بعض الشي شفايفي ورديه وصغيره وعيوني كبار وابيض وناعم ومكوتي طريه وحلوه وكانت بعيونه هيجان على جسمي وعلى وجهي الجميل الناعم وفجأه قال وش رايك نروح للفندق انا وقتها ماكنت اعرف وش كان يقصد وقالي وش رايك نحجز غرفه بسرير كبير
وانا هنا فهمت قصده وخفت منه وقلت له نزلني هنا وقال ليش ياعمري قلت بدون ليش وقف هنا وهو لم يستجيب لكلامي وقالي شوف انا ماراح انزلك الا اذا سمعت كلامي واخذ يكلمني ويحاول فيني بالكلام وانا من غير شعور قلت خلاص وفجأه ذهبنا للفندق ونزل من السياره وحجز الغرفه وناداني ولما دخلنا الغرفه جلست على الكنبه وهو سكر الباب وجلس على السرير واخذ ينظر الي بنظرات شهوانيه وقال لي تعال بجنبي ولكن انا لم استجب له وكرر المناداة لي ولم استجب له وكنت وقتها خائف منه وفجأه اقترب وجلس بجانبي وقال لي مابك خائف قلت مافيني شي وفجأه أخذ يلع بزبه ويقول لي مابك ياحياتي وانا كنت ساكت ولا اتكلم وففجأه مد يده على فخذاي وجلس ينحسسهم وابعدت يده ورجع وحطها على فخذاي وانا ابعدها وهو يرجعها وفجأه انتابني شعور غريب شعور يريد ان يستسلم لهذا الوضع الجميل فقلت في نفسي دعه يكمل فلا يوجد احلىى من هذا الأحساس الجميل وتمادت واخذ يفرك رايح جاي من ركبتي لحد الخصيتين وبسرعه وهو يحرك زبه وفجأه من غير شعور وانا انظر الى هذا الزب الجبار
وهو يحركه مسكته واخذت العب به وكان كبير جدا وفجأه حملني ورماني على السرير واذا به يخلع ملابسه وهو بشده هيجانه وفجأه اخرج ذاك الزب الجبار الجميل الجذاب كان لونه احمر من شده هيجانه وات
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå