أنا و حماتي الجميلة

Signemia | 2340 | 3 min. | Kategorier

Story Photo

إسمي بلال و أنا من سوريا منذ خمس سنوات تزوجت فتاة تصغرني بعشرة أعوام و فعلا

كانت نعم الزوجة و كانت حياتنا الزوجية مستقرة جدا , و كانت والدتها أي حماتي

و إسمها نادية تكبرني بعشرة أعوام تقريبا كانت على قدر كبير من الجمال و الجاذبية,

و طبعا كنت أشاهد حماتي نادية دائما في منزل العائلة وكانت علاقتي بها علاقة طبيعية جدا حتى

في بعض الأحيان كنا نقضي الليل عندهم في غرفة خاصة لنا .

كن و زوجتي متفقين في أمور معينة عن الحرية الكاملة شرط أن نقول لبعض عن كل شيء

وأنا من جهتي أحب أن أراها دائما جميلة و سكسية و كانت تلبس في الشارع الملابس الضيقة

و القصيرة التي تبرز مفاتنها خاصة عندما كانت ترتدي الفساتين القصيرة مع السابو العالي الشفاف

ولكل منا مغامراته الخاصة و نعرف كل شيء عن بعض

في أيام الصيف كنت ألاحظ ان حماتي تلبس في البيت قمصان نوم شفافة لدرجة اني كنت أستطيع

أن أرى ملابسها الداخلية و كان ذلك يبعث الرغبة داخلي لدرجة أني بت أنتظر الصيف لأشاهدها

بتلك الملابس , كان جسدها جميلا جدا يميل إلى السمنة بشكل معتدل , صدرها كبير و قاسي لأنها

كانت أحيانا تلبس قميص النوم بدون حمالات (سوتيان) فكنت ألاحظ بزازها اللذيذة الكبيرة.

و منذ سنتين قررنا الذهاب إلى البحر أنا و زوجتي و حماتي و إخت زوجتي و فعلا وصلنا مدينة

اللاذقية و حجزنا الشاليه على البحر .

كان الجو حار في صباح اليوم الثاني نزلنا البحر أنا و زوجتي و أختها و ظللت حماتي بالشاليه

تحضر لنا الطعام , كانت زوجتي تعشق السباحة و كذلك أختها ريم و بعد حوالي الساعة طلبت

مني زوجتي أن أحضر لها نظارات السباحة من الشاليه فذهبت إلى الشاليه و دخلت فسمعت صوت

ماء في الحمام ولكني دهشت حين رأيت باب الحمام مفتوح و حماتي تقف تحت الدوش و توقعت

حينها أن تتفاجأ أو تغلق الباب و لكنها لم تفعل و نظرت إلي نظرة كلها نعومة و سكس ,

أصابني الذهول للحظات عندها قالت لي مابك ألا تحب ما ترى ؟ قلت لها بالعكس أراك كالقمر

ولكن كيف عرفت أني وحدي و أنهم ليسو معي فضحكت و قالت أنها رأتني قادم و هي تعرف

إبنتها و حبها للبحر و أنها لن تأتي الآن !

دخلت الحمام و أنا متردد فقالت لي بسرعة أم*** خمس دقائق فقط اليوم اما في الغد فلنا ترتيب آخر

كان جمالها رائع أحلى صدر أراه في حياتي كلها كبير و قاسي و أول ما فعلته هو أني مسكت لها

بزازها بيدي و رحت ألحس لها حلماتها اللذيذة التي إنتصبت في فمي و أنا ارضعها كالطفل الرضيع

ثم نزلت إلى كسها الحامي و لحست لها *****ها قليلا ثم قالت لي صا

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå