حارس امين

Signemia | 1869 | 2 min. | Kategorier

Story Photo

السلام عليكم

أنا إسمي أمين عمري الأن 17 سنة تجربي في الجنس متواضعة و ليست لي دراية بالموضوع و مؤخراً بدأت أعرف معنى الجنس و سأحكي لكم كيف كان ذلك

كان يعمل عندنا في المنزل حارس يقوم بحراسة المنزل طوال أيام الأسبوع و كان لطيفا معي لذرجة كبيرة و كان دائماً يقوم بحضني و كان يجلسني فوق حجره كان عمري أنذاك حوالي 12 سنة و عندما كنت أجلس على حجره كنت أحس بشيئ غريب تحت سرواله و كبير لم أكن أعرف أنذاك أنه زبه الذي كان ينتصب عندما أجلس عليه

و كان دائما يقوم بنفس الشيئ و في أحد الأيام كان الجو حار و قال لي أنه يريد الإستحمام و قال لي بأن أستحم معه في الحمام الذي كان يوجب في المنزل فوافقت على ذلك و دخلنا للحمام فقام هو بخلع ملابسه و بقي لابساً شورط قصير فقط أما أنا فقد قام بخلع ملابسي كلها و بقيت عاريا تماماً و قام بتبليلي بالماء تم عمل لي الصابون على كامل جسمي بدأ بضهري تم نزل و بدأ يفرك لي مؤخرتي بالصابون و رجلي تم عاد لمؤخرتي مرة أخرى لكن هذه المرة حسيت به بدأ يدخل إصبعه داخل تقبة طيزي فأاستدرت بسرعة و قال لي ما بك و بقيت صامتا تم قال لي الأن جاء دورك لتعمل لي الصابون فمسكت الصابون بيدي و بدأت أضع له الصابون على ضهره تم نزلت للتحت عندها قام هو بخلع ذلك الشورت القصير فقمت بوضع الصابون على طيزه تم نزلت لرجله من الخلف ثم استدار بإتجاهي تم بدأت أضعه له الصابون في رجله من الأمام و بدأت بالصعود لركبته تم أفخاذه ثم وقعت عيني على أضخم زب رأيته في حياتي أنذاك و كان مقابلا لوجهي تمام لدرجة أنه كان يلمسني في عيني فرجعت وجهي للوراء

فقال لي ما بك واصل وضع الصابون لم أعرف ما أفعل حينها فقمت بمواصلت وضع الصابون لزبه تم وقفت و عندها قال لي كيف وجدت زبي قلت له إنه كبير جدا فضحك تم قال لي هل أعجبك فأبتسمت إبتسامة خفيفة عندها قام بالإقتراب مني و بدأ يدلك لي طيزي بيديه و قام بإدخال إصبعه مرة أخرى داخل طيزي لكن هذه المرة تركته يدخله

تم أدارني حتى بدأ زبه يلمس طيزي من الخلف فقام بتدليك زبه مع طيزي تم بذا يدفعه في خرم طيزي فأدخل رأس زبه و قد كان مؤلما لكنني صبرت على ذلك تم بدأ يدفع زبه داخل طيزي فأحسست بألام قوية في طيزي و لم أستطع التحمل و قلت له بأن يخرجه لكنه لم يخرجه ف بدأ يدفعه من جديد و الألم كان كبيرا و بدأت أحس بطيزي سيتمزق فقمت بالإستدارة و أخرجته من طيزي و قلت له بأنني لا استحمل تلك الألم و قال لي حسنا سوف أدخله لك بين أفخادك فوافقت على ذلك فبدأ يدخله و يخرجه من بين أفخاذي حتى إقترب من أن يكب حليبه فقال لي إنزل و قم بمص زبي لكنني لم أقم بذلك في الأول لأنني كنت خائفا لكن بدأ يطمئنني بأن كل شي سيك

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå