هحكيلكم قصه روعه بصراحه حصلت مع واحده صاحبتى وحكيتهالى بالتفصيل ودى الحكايه على لسانها :

هحكيلكم قصه روعه بصراحه حصلت مع واحده صاحبتى وحكيتهالى بالتفصيل ودى الحكايه على لسانها :

هحكيلكم قصه روعه بصراحه حصلت مع واحده صاحبتى وحكيتهالى بالتفصيل ودى الحكايه على لسانها :

من سنتين جم ناس سكنوا فى الشقه اللى أدامنا والدور فى العماره عباره عن شقتين بس وبيكونوا قصاد بعض يعنى شباك اوضه من عندهم يطل على شباك اوضه من عندنا

المهم طلعوا راجل ومراته وابنهم وبنتهم دايما الراجل ومراته مسافرين وده طبعا عرفته بعد كده وبيسيبوا ولادهم لوحدهم وييجوا فى اجازات رحنا انا وجوزى نتعرف عليهم ونرحب بيهم

كانوا اجازه شهرين وطبعا كل كام يوم زيارات متبادلة كاننا نعرف بعض من زمان البنت كانت اصغر منى انا وقتها كنت 29 سنه والبنت كانت فى تانيه جامعه وابنهم بأى حكايه

واد انما ايه اسمر ووسيم وعريض من فوق بصراحه اول ماشفته حسيت انى هموت وانام فى حضنه ولو مره واحده

هو كان بيشتغل واجازته يوم الجمعه والسبت وطبعا كنت بحاول اقرب منه واكلمه بدلع بس لما يكون محدش واخد باله والحقيقه هو كان محترم أوى واكيد بيقول فى باله دى مرات جارنا

وفضل يتعامل معايا على الاساس ده وانا هتجنن عليه لحد اجازه امه وابوه ماخلصت وسافروا وطبعا الست فضلت توصينى على بنتها وانتى اختها الكبيره ودايما اسألى عنها وكدا يعنى

انا قلت بس جت لحد عندى بأيت كل يوم اول ماجوزى يخرج لشغله وكان بيخرج بدرى قبلهم اجرى اخبط عليهم واسألهم لو عايزين حاجه وادخل اقعد شويه واخرج

فضل الحال كده فتره وفى يوم اجازه شريف وده يبأى اسمه وكان يوم سبت واخته راحت جامعتها وجوزى فى الشغل رحت اخبط عليه فتح لكن بعد وقت طويل قلت اكيد فيه حاجه بيعملها

لقيته لابس شورت وقميص مفتوح شكله لبسه بسرعه لما الباب خبط انا شفت جسمه من القميص وشعر صدره اتجننت كان هاين عليه ارمى نفسى فى حضنه وامسك زبه بس مسكت نفسى

زى كل مره سألته لو عاوز حاجه ودخلت حسيت انه مرتبك قلتله تحب اعملك فطار قال لا شكرا طب اعملك شاى قال لا انا صممت قلت لازم اعملك شاى شكلك تعبان من الشغل ياحرام

اضطر يوافق طبعا اتلكعت شوية فى المطبخ طبعا نسيت اقولكم انى وانا معدية للمطبخ عديت على اوضه ببص بطرف عينى لقيت كمبيوتر مفتوح

وفيلم سكس شغال قلت عشان كده هو مرتبك واتاخر لما فتحلى الباب ومكنش راضى اعمل له شاى المهم عملت نفسى مش واخده بالى وعملت الشاى وقدمته وانا باحاول اتكلم معاه بدلع واقوله شكلك كنت بتشتغل واغمز بعينى

وارجع اقول يعنى جايب معاك شغل بتخلصه هنا و... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere