سلام الشامي

قصتي قمة في اللذة أسمي سلام من بلاد الشام عايش هلا في بلد عربي مع والدي الذي يعمل في صنع الحلويات الشامية اللذيذه حتى ساعة كاتبة هذة السطور

ابلغ من العمر 15 خمسة عشرة سنة (ولد حليوة وجميل اسمراني قليلاً مع حمرة الكل يتغزل بدلالي وجمالي ولذة حديثي وسحرة ..

أملك خلفية ذات بروز حاد ملفت للنظر ولكن بنفس الوقت موزونه تسحر كل من رئاها .. بل وتجعلة يسير خلفها بلا شعور .

بدايتة تعرفي بلذة النيك كانت مع أبن عمتي حيث كنا حينها أبلغ أنا من العمر 11 سنة وابن خالي ماجد يبلغ 15 عشرة سنة ..

أتت ظروف واضرار على منزلنا مما جعلنا ننتقل جميعاً الى منزل أبن عمتي ماجد.. وقد كنت أعلم من قبل بأنة مغرم بي جداً ويتمنى أن أعطية

ريق حلو يكون بداية لة في جذبي الية ونيله مني مايريد من الاستمتاع حتى ولوكان من بلاب لذة التقبيل والمداعبة وهذا ما عرفتة منه لاحقاً .

المهم انا كنت مغروراً بعض الشيء مع كل من اراة مغرم بي رغم اني منذعمرالتاسعة وانا متلهف لمعرفة الانتياك وكيف يكون ومدى

اللذه المكتسبة منه وقد كنت اجاول تجريب ذلك من خلال ادخال اي اداة ناعمة من خلال فتحة خلفيتي بعدما اغمرها بالكريمات المنرطبة

لتسهيل ايلاجها وكنت اتذوق ذلك .. واعود الى موضوعي الاساسي وهو اننا قضينا حوالي الشهرين في منزل عمتي ومن اول يوم راح

ماجد ابن عمتي يفرش لي الارض ورداً حتى نسهر معاً ويكون ذلك بحجة الاستذكار في غرفتة اعلى سطح منزلهم وتم ذلك حيث بدئنا اول

يوم ولم اكن اتوقع ما تم منه حيث جلسنا معاً نستذكر في السعاعات الاولى من الليل ثم فاجئني بأنه يريدني ان اقبلة وان ادعه يمص زبي ويترجاني

وهو يقول انني ياسلام قد بحاجة لذلك حتى استطيع ان استذكر وان ارتاح نفسياً ولما رلآني قد وافقت ولو حتى بالسكوت والدهشه من طلبة الذي

كنت اتوقع العكس من بداء يمارس هذه الرغبة معي .. وفي خلال ربع ساعه من الزمن قال لي الآن لن اخفي عليك فأنت اهيلي واقرب

الناس من الاصدقاء والاهل لي هلا قمت بوضع زبك في طيزي وسوف اجعلك تتلذ وتنيكي في كما تريد ولن تندم وبلا تردد بدء في انزال

سروالي الجنز الاسود ويسحبه من تحت ارجلي ثم راح يجلس كما الحصان وطيزه الابيض محمر الفتحة صوبي ثم قالي لي قبل نيك داعب

فتحتي بزبك بعد دعكها بالزيت المرطب .. ثم طلب مني ايضاً وحتى لا يكون ذليلاً امامي مستقبلاً ان ينام على ضهره وآتي انا من... Les hele novellen