قصة امين
اسمى امين اعيش فى الارياف بعد ان توفى ابى كان عليا رعايه امى واخوتى البنات الصغار فكنت سوف اتركه المدرسه بعد الثناويه برغم مجموعى الكبير واعمل اى شى لاكن امى صممت على انى اسافر القاهره والتحق بكليه الطب عشان اطلع دكتور ناجح لاكن كل الفلوس الى ادتهالى كانو 500 جنيه تمن غوايشها الدهب وقالت لى اشتغل انا فى القاهره واصرف على نفسى و ادتنى عنوان واحد معرفه ليها عشان يشوف لى سكن نزل القاهره حامل احلام شباب سنى بس بسبب الفقر ماعنديش امل كبير فى انى احقق الحلم اتجهت لا القلعه عشان اقابل الراجل الى هايسكنى وصلت للبيت هوة بيت قديم فى حته شعبيه طلعت الشقه وضربت الجرس فتح لى شب فى ال28 من عمرة بس كان لابس قميص مفتوح و بنطلون بجامه ولما بص على هيئتى وانا لابس قميص قافله لحد الرقبه ومدخله فى البنطلون قالى وانت عاوز ايه انت ر اخر قلت له هوة مش دى شقه الاستاذ حسين قالى انا زفت وانت تطلع مين قلت له انا من طرف سيده زكى كانت بتقول انها كانت جارتكو سيده يااااااااه انت تعرفها منين قلت له انا ابنها قالى ايده ده سيده تخلف واد شحط قدك ازاى دى هيه اصلا صغيره وراح رحب بيا وقالى ادخل حكيت له ان لما امى سافرت من هنا واتجوزت كانت صغيره و ابويا كان كبير بس توفى دلوقتى وانا محتاج سكن اقعد فيه قلت له انا مستعد اشتغل و ادفع لك حق اجار اى حته اتاوى فيها
قالى انت كام سنه قلت له 17 قالى لا انا ها اديلك اوضه فوق السطوح وببلاش دى سيده كانت غاليه علينا اوى وكانت شقته هيه الشقه الاخيره فى بيت اربع ادوار وبعدها السطوح على طول وابتدت الحياه عاديه حسين ميكانيكى وبيشتغل احيانا على مكروباص عنده و كنت بتقابل معاه كتير وانا طالع الاوضه بتاعتى كان ديما سايب باب بيته مفتوح ونادرا لما القيه لابس حاجه غير بوسر جسمه كان حلو جدا و رجولى وكنت لما بلاقيه كده بتكسف واحط راسى فى الارض عشان اتجنب ان عينى تيجى على جسمو فى مره عزمنى عندو كان جايب كباب وطلع وقال لازم اكله معاك نزلت بصراحه كنت جعان اوى و متبهدل من اكل الفول والطعميه وقعد بلكلوت برضو وانا ببجامه المهم ابتدى يقلب فى التلفزيون جاب قناه سكس قلت له ايه ده يا عم حسين غير بلاش الحجات دى حرام قالى حرام مين يا واد يا اهبل اتفرج متع نظرك بلنسوان انت تلقيك يا عينى مافيش ست حطت ايدها عليك غير *** ورراح ضحك جامد شويه ولقيته جايب بيره و قالى اشرب قلت له لا خمره عمرى ماجربتها قالى فك واشرب يا عم الاكل ماينفعش غير بلشرب ده ابتديت اشرب و من اول ازازة دماغى لفت ولقيته بيقولى انت بتتكسف تبص عليا ليه وانا قالع انت مش الرجاله عندكو بيستحمو بلابيص فى الترعه ولا انت مش راجل يله ولا ايه قلت له لا راجل يا استاذ حسن راح قال مهو باين واطلق ضحكه
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå