حب الور

أنا شاب عمري 22 سنة أعيش مع أخوتي الثلاثة وكلهم يكبرونني بالعمر منذ صغري وأنا المدلل بينهم حتى كبر مي الدلال هذا وعندما أصبحت في عمر الرابعة عشر وبدأت أشعر بعلامات التغير على وجهي ومن خلال الدراسة والأصدقاء عرفت انه البلوغ وبدأت اشعر بالميلو للقصصة الجنسية والأفلام والصور الجنسية لكن الممارسة كانت شبه مستحيلة حتى جاء اليوم الذي تعرفت به على صديقي ر -م كان جميلا جدا لحد يشبه النساء وفي يوم من ايام السهرات التي بيننا كنا سوية نتفرج على مقاطع السكس ونتبادله بيننا حتى لم أعد اشعر بزبي سوى انني اريد ان أنزل مني اصبحت أتقرب برجلي من ر -م وانظر الى تعابير وجهه لأرى رده فعله وبعدما أيقنت أنه لاحظ انني اقترب من بزبيلم يكن يحرك ساكنا وبدى لي القبول فأقتربت عليى بيدي أمسد أفخاذه شيئأ فشيئا حتى

وصلت الى طيزه التي كانت تملا ملابسه الضيقة وبدأت أمسح عليها واقتربت شفتاي من رقبته وبدات التقبيل وأخذت امصص به حتى صار بين يدي مثل العجينة حي حينها قررت أن اكافئ نفسي فبدات أنزع ثيابه شيا فشيئا وهو يتلوى من الشهوه اه امممم عجل حينها أدركت أنه قد وصل الى ما وصلت أليه من الشوق لأرى تلك الطيز الممتلئة وبعد ما ان انزلت كلسونه وبدت لي طيزه البيظاء دهشت من جمالها وبدأت أفرك بها فنزع لي هو ثيابي وانا افرك به وقال لي أدخله هيا أرجوك لم أكن أصدق ما اسمع قلت هل سبق لك أن جربت قال لا قلت له ان فتحت طيزك صغيره يجب أن اوسعها أدخلت أصبعي قليلا وبعدها كله وهو يتلوى أمامي مثل القحبة وزبي يكاد ينفجر أنا اصبر بة أقول أكل الجوعان أطيب بعدها صار يرضع من زبي ويمصه ويقبله صار طريا لم أعد أحتمل أدخلته بقسوة في طيزه فراح يصرخ أأأأأأأأأأأأأأأأأأههههههه

والفرحة تغمر قلبي حاول الأبتعاد عني من ألألم لكني كنت متمسك به بشده وصرت أتحرك شيئا فشيئا الى أن تعوت ورجع يتاوه من الشهوة وكاهي ألا دقائق قليلةالا نزل مني في طيزه لم أشعر انني شبعت منه أستلقيت على ظهري وجعلته يمص في زبي حتىأستجمعت قوي وأدخلته ثانية

لم يتألم مثل الأولى ولكن النشوه ملئت قلبي وقلبة وصرت أتحرك كما انني انيك امره وحركاته وصرخاته تزيد من شهوتي حتى أنزاته في طيزه لقد أطلت في المرة الثانية

حتى شعرت انني أستمتع وكنت في كل مرة أدخل زبي به ألعب بزبه حتى ينزل منه ومنذ ذلك اليوم وانا انيك به وكلما شعر بالشهوة كان ياتي الي انيكه ونستمتع... Les hele novellen