هي حكايتي طويلة ومليانة بالمغامرات الجنسية لأني عاشقة للجنس والمنيكة وربي اعطاني جسد جنسي خاص للنيك
أول مغامرة لي كانت لما كان عمري 16 سنة .. وانا يتيمة الام والاب وعايشة في بيت عمي
كان ولد عمي عمره 32 سنة وماكنت اشوفه الا نادر بالبيت لانه على طول مسافر مسافر
وفي يوم كنت سهرانة اتفرج على فيلم انا وبنت عمي اللي اكبر مني بسنتين وباقي العائلة نياااام و دخل اخوها علينا سكران والكل كان يعرف انه يسكر كثير وجلس جنبي انا واخته وصار يضمني ويقولي انا تعبان ومحد يهتم فيني .. وانا انحرجت منه ومن اخته بعدين فكيته وقمت لغرفتي شوي الا لحقتني اخته وحطت راسها ونامت بس انا ماعرفت انام جلست افكر في تركي وجسمه وضمته لي . طلعت للصالة لقيته مطلع زبه وهو واااااقف وعريض انجنيت ولعت اول مره اشوف الزب .. كان حجمه كبير وماسكه بيده ويحركه بقوة وشافني وانا اشوفه وأشر لي بيده اجي ورفضت وطنشته ورحت المطبخ قام لحقني وضمني من ورا وحسيت بحجم زبه على طيزي قال لي تعالي لغرفتي بوريك ياه قلت لا خليني يا تركي عيب عليك قال بس تشوفينه يامجنونة اكيد ماعمرك شفتي زب صح قلت ايه قال يلا تعالي
ومسك يدي ورحنا غرفته واول مادخلنا قام حط يده على طيزي وانا كنت لابسه شورت قطني ضيق وعصرها بقوة قال هذا مجننتني من سنة قلت عييييب تركي شيل يدك قال حاضر وشالها ..
بعدين فصخ البنطلون والبوكسر وطلع زبه قال تعالي اتفرجي .. جلست اتفرج وانا جالسه قدامه قلت ما كنت اتوقع ان حجمه كبير كذا .. قال امسكيه قلت لا يامجنون قال امسكيه بس شوفي حجمه بيدك رحت حطيت يدي الناعمة على زبه القاسي وضغطت عليه بشكل لا ارادي وانا اتأوه قال يدك دلع مرره ذبحتيني .. حركيها شوي تكفين يا نوف .. جلست احركها بقوة فوق وتحت فوق وتحت وهو يتأوه قلت له اسفه عورتك قال لا حلو حلو كملي تكفين ...
.
للقصة بقييية
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå