نفسى اعمل ده مع مرات عمى لانها زى منال

نفسى اعمل ده مع مرات عمى لانها زى منال

فى يوم من الايام قال لى خالى والزى يعل محاسب ببنك انه ذاهب الى سفر لتخليص بعض الاوراق الهامه وقال لى ان اخذ بالى من ابنه الزى عمره سنتان وزوجته التى تبلغ من اتلعمر ثلاث وعشرون عاما فوافقت وكنت قد ذهبت الى زوجه خالى منال مرات عديده بغرض انها اصغرمنى وتريدنى ان اساعدها فى فهم بعض المحاضرات التى تقابلها واخدنا على بعض جدا وكنت اناديها باسمها وبعد سفر خالى اتصلت بى وطلبت منى ان احضر لها بعض الاشياء من السوق ولكنى كنت مشغول ولم اذهب حتى حل الماء فتزكرت ماطلبت وبالفعل اشتريت ماطلبت وزهبت لها وكان خالى \قد اعطانى مفتاح الشقه ففتحت الباب ثم ناديت على منال ولكن لم يجبنى احد فظنت انها خرجت فقررت ان اذهب الى غرفه نومها كى اشاهد ملابسها الداخليه فهى جميله جدا وزات بشره بيظاء وجسمها طرى وكنت مرارا امارس العاده السريه معها وعندما اقتربت من الغرفه سمعت اصوات مالوفه لى فنظرت من خرم الباب فوجدت منال ملقاه على السرير وفى يدها زب صناعى وتحاول ان تمارس تاعاده السريه وهى تتاوه وتتاوه حتى انى وجدت زبى قد انتصب فطرقت الباب قالت من بالخارج قلتلها مصطفى قالت لحظه واحده ثم خرجت وهى ترتدى قميصا للنوم اسود وشفاف وقالت لى انا اسفه كل هدومى مغسوله ومش معايا غير ده البسه قلت لها لا ولا يهمك الجو اصلا حار جدا وشاهدنا التليفزيون سوا وكا ن فيلما ساخنا لنبيله عبيد ولثناء المشاهده استازنت منها كى اخخذ دش بارد ودخلت الحمام وظللت امارس العاده السريه ولكن بلا جدوى وكنت مولى ظهرى لباب الحمام ولكنى حسين ان احدا ينظر لى من الخارج وانا امارس العاده السريه فالتفت الى الازاز والزى كان مكسورا فوجدت منال تدعك فى بزها الابيض الطرى وتمصه

فقلت لها هل تمانعين ان امارس الجنس مغكى قالتلى خالك ممكن يعرف قلتلها ومين يقوله انا وانتى لوحدنا ومحدش معانا قالت لى اوكى زهبنا على السرير واخزت ادعكلها كسها باصابعى الحريفه وفى نفس الوقت كنت امص لها صدرها الابيض الجميل وكان يهتز جدا فهو كبير ومستدير مثل صدر فيفى عبده وكانت المره الاولى التى ارى فيها سيده متزوجه من شخص فى هذه النشوه فكنت ادعك لها كسها حتى حسيت انها سوف تقزف وكانت تصرخ وتصرخ وتقول لى ...دخله بقى يا مصطفى انا مش قادره ولا مستحمله ... ولكنى لم ارحمها حتى رايت السائل ينزل من كسها الضيق بغزاره وكانها اول مره تتناك على الرغم انها متجوزه وبعدها فضلت تضحك وتقب... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere