حقيقة

حقيقة

في يوم من الايام كنت خارجا من المنزل واذا بالجارة التي بجانب بيتنا في نفس الطابق الذي اسكن فيه تصرخ بصوت منخفض وكأنها تعلم اني سأخرج من البيت في هذالموعد يتمنون ان اتكلم مع احد ليس لشيء بل لأني جديد فيها

ولكن لم يهن لي ان اترك المرءة تصرخ مع العلم اني كنت اراها دائما وكنت استحلم بها دوما من هنا بدأت القصة

نضرت من طرف الباب واذا بها تصرخ من داخل البيت

خلف الباب عندما رأتني قالت لي ادخل فستغربت من الموضوع عندما رأيتها ذهب الصوت فقلت لها هل هذا الصوت من عندك قالت : لا

فقالت لي : ان لم تفعم ما اريد سوف اصرخ بصوت عالي واقول يوجد هناك لص ويريد خطفي ويريد ان يغطصبني

قلت لها ماذا تريدين قالت اخلع ثيابك : فستغربت قلت لها : ماذا تريدين فارادت ان تصرخ اقفلت فمها وخلعت ثيابها وقالت لي عندما وضعت يدها على زبي لم استطع الصبر فوجدت ان شفتاي على شفتاها واخذت تخلع ثيابها وخلعت ثيابي ولم استطيع الصبر واذا بي بين فخديها والحس بكسا ولكن ما هاذا لم ارا مثل هذا الكس اطلاقا انه زهري اللون وعندما بدأت الحس انقلب الى احمر اللون وصعدت الي صدرها امسك ثديها ( بزازها بالعامية )

والهب بهما وامصمص الرقبة واعبطها بكل حرارة ما اجمل هذا الشعور وعندما مسكت قضيبي ( زبي ) ورأيت شفايفها عليه اصابني شعور جميل لم اشعر به من قبل عندما انتهت من المص بدون شعور ولا عقل رفعت رجليها مثل الرقم 7 وادخلت زبي داخل الكسي الذي كاد ان ينزف من كثر الاحمرار انها جميلة ولو اقول الف مرة جميلة لا أوفي بجمالها

عندما بدأت تهتز على زبي بعد خمست دقائق من هذا واذا بظهري سوف يأتي قلت لها يكفي

( بدو يجي ) اخرجته واصبحت تمص به واذا بي اقضف في فما قالت لي ما اجمل هذا الشعور اني احبك احبك احبك وسألتني هل سوف نمارس الجنس مرة اخرى لاني استمتعت معك لأول مرة بجيب 4 ظهور بعشرة دقائق

اخوتي اخذو من الجارات لانهم اكثر النساء يتنموك لانك دائما بين انظارهم ولا تحسب ان شهوتك اكثر من شهوتهم لا وبالعكس

اتمني ان تحصل مع كل الجارات لان اكبر جارة عمرها 30 سنة... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere