انا عماد مهندس تكييف وتبريد استدعانى اح الاشخاص يوما وهو سعيد لصانه التكييف عندة واثناء وجودى للصيانه استاذن لانه عندة مشوار هام وتركن مع زوجته امل التى كانت ترتدى روب وردى يتوة لونه مع لون بشرتها واثناء قيامى بعملى لم اجد اى نوع من الاعطال او ما يدعى الى القلق فا التكييف يعمل بكفاءة عاليه واثناء ما كنت افكر فى اى شى غيرطبيعى كانت امل جالسه ورائى على السرير واذا بها تفتح الروب ولم تكن ترتدى اسفله سوا سنتيان ازرق اللون وكلت نفس اللون وكانها تحفه فنيه او لو حه من خيال عاشق مرسومه وكانت تباجلنى الحديث وانا اعمل وعند ما استدرت لها فجاة رائيت ما لم كنت احلم به من جمال امراءة على وجهه الارض فنظرت فى الارض فى خجل وعلى وجههى علاامات من غرابه فانا لم اجد اى عطل فما الداعى من استد عائى اذا فقالت لى فى صوت يملئه شوق وحنين لشى ما الا تريد ان تجلس بجوارى وترى ان كان يعمل جيدا ام لا
فتعجبت لطلبها واذا بها خرجت واحضرت كوب من العصير البرتقال مثلج وقالت اشرب واثناء ما انا اشرف وقع وجههى بعض البرتقال فمدت يد ها تمسحه وانا برغم الجو البارد اتصبب عرقا فوضعت اصبعها فى فمها بعد ما مسحت البرتقال من على وجههى ووجدتها تتقرب منى وتقول لى اانت خائف من ماذا تخاف انى ارغبك واتمناك من لحظه رؤياك واذا بها ترتمى فى حضنى وتقبلنى بشغف وما وجدتنى الاان المس بيدى وبعينى ذالك المارد الهائج من الجمال وكانه بركان ثائر واذوب بين شفيها عشقا واااااااااااة من هذا الجسد الذى يشتاق انه لجسد من نوع خاص ياخذك حيث لاتعلم اين انت وفجاة انهالت على بنطالى واخرجت من قاذفه لهب تكاد ان تنفجر الا وهو قضيبى الذى اصبح ككتله خرصانيه واخذت تتمايل عليه برفق وتلحس فيه وتمصه بطريقه لا يقوى عليها بشر من قوتها قذف منيه فى فمها فتركته وجلست فى حضنى تقبلنى وتداعب بشرى حتى انتصب مرة اخرى وفى هذة اللحظه اند فعت فوقها كبرهان
ورفعت قد مها فوق كتفى وهى تصرح متعه من الاهات وتتقلب فى كل اتجاة وتفعل اوضاع جنونيه وفجاة شعرت بان قضيبى ليس كعادته وان فيه شى مميز وظللت امارس معها ما يقرب من ساعه حتى تمتعت انا وهى بمعنى الكلمه وبعد ما انتهينا لم ازل بد اخلى رغبه لا ادرى كييف اول مرة اقذف مرتين وراء بعض هكذا سريعا وجلسنا سويا فى احضان بعض نتحدث وفجاة كانت المفاجاة الكبرى فكان سعيد زوجها واذا بها تطلب منى ان انيك سعيد فقلت لها كيف ولماذا انه فى الخارج فقالت لا بل انه هنا لم يخرج وحضر سعيد واخذت هى تلحس له فى طيزة وشويه تمص لى وهويلحس لها او يمص لى حتى انتصب قضيبى للمرة الثالثه وهنا عرفت منها انها كانت واضعه لى فياجرا فى العصير وهذا هو سبب شهوتى المستمرة وعند ما نتصب القضيب امسكته ومصت
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå