متزوجه ولكن

Signemia | 1868 | 2 min. | Kategorier

Story Photo

انا عماد مهندس تكييف وتبريد استدعانى اح الاشخاص يوما وهو سعيد لصانه التكييف عندة واثناء وجودى للصيانه استاذن لانه عندة مشوار هام وتركن مع زوجته امل التى كانت ترتدى روب وردى يتوة لونه مع لون بشرتها واثناء قيامى بعملى لم اجد اى نوع من الاعطال او ما يدعى الى القلق فا التكييف يعمل بكفاءة عاليه واثناء ما كنت افكر فى اى شى غيرطبيعى كانت امل جالسه ورائى على السرير واذا بها تفتح الروب ولم تكن ترتدى اسفله سوا سنتيان ازرق اللون وكلت نفس اللون وكانها تحفه فنيه او لو حه من خيال عاشق مرسومه وكانت تباجلنى الحديث وانا اعمل وعند ما استدرت لها فجاة رائيت ما لم كنت احلم به من جمال امراءة على وجهه الارض فنظرت فى الارض فى خجل وعلى وجههى علاامات من غرابه فانا لم اجد اى عطل فما الداعى من استد عائى اذا فقالت لى فى صوت يملئه شوق وحنين لشى ما الا تريد ان تجلس بجوارى وترى ان كان يعمل جيدا ام لا

فتعجبت لطلبها واذا بها خرجت واحضرت كوب من العصير البرتقال مثلج وقالت اشرب واثناء ما انا اشرف وقع وجههى بعض البرتقال فمدت يد ها تمسحه وانا برغم الجو البارد اتصبب عرقا فوضعت اصبعها فى فمها بعد ما مسحت البرتقال من على وجههى ووجدتها تتقرب منى وتقول لى اانت خائف من ماذا تخاف انى ارغبك واتمناك من لحظه رؤياك واذا بها ترتمى فى حضنى وتقبلنى بشغف وما وجدتنى الاان المس بيدى وبعينى ذالك المارد الهائج من الجمال وكانه بركان ثائر واذوب بين شفيها عشقا واااااااااااة من هذا الجسد الذى يشتاق انه لجسد من نوع خاص ياخذك حيث لاتعلم اين انت وفجاة انهالت على بنطالى واخرجت من قاذفه لهب تكاد ان تنفجر الا وهو قضيبى الذى اصبح ككتله خرصانيه واخذت تتمايل عليه برفق وتلحس فيه وتمصه بطريقه لا يقوى عليها بشر من قوتها قذف منيه فى فمها فتركته وجلست فى حضنى تقبلنى وتداعب بشرى حتى انتصب مرة اخرى وفى هذة اللحظه اند فعت فوقها كبرهان

ورفعت قد مها فوق كتفى وهى تصرح متعه من الاهات وتتقلب فى كل اتجاة وتفعل اوضاع جنونيه وفجاة شعرت بان قضيبى ليس كعادته وان فيه شى مميز وظللت امارس معها ما يقرب من ساعه حتى تمتعت انا وهى بمعنى الكلمه وبعد ما انتهينا لم ازل بد اخلى رغبه لا ادرى كييف اول مرة اقذف مرتين وراء بعض هكذا سريعا وجلسنا سويا فى احضان بعض نتحدث وفجاة كانت المفاجاة الكبرى فكان سعيد زوجها واذا بها تطلب منى ان انيك سعيد فقلت لها كيف ولماذا انه فى الخارج فقالت لا بل انه هنا لم يخرج وحضر سعيد واخذت هى تلحس له فى طيزة وشويه تمص لى وهويلحس لها او يمص لى حتى انتصب قضيبى للمرة الثالثه وهنا عرفت منها انها كانت واضعه لى فياجرا فى العصير وهذا هو سبب شهوتى المستمرة وعند ما نتصب القضيب امسكته ومصت

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå