في هذه الليله كان وحيد الموظف المنهك في احدى الشركات عائدا وهو يلهث ويتصبب عرقا فقد كان اليوم مليئا بالاعمال المنهكه من حمل للصناديق وتوصيل لطلبات
لقد كان كل مايريده وحيد هو وساده هادئه ومريحه يتكئ عليها ويصب عليها اتعاب اليوم المرير والمنهك
وهنا كان وحيد قد وصل الى سيارته الكركوبه القديمه وهو خائف مما قد يحصل فهي دائمة الاعطال ولما بدا بتشغيلها حدث ماتوقعه فلم تشتغل السياره ويالها من ليله
فما كان من وحيد الا ان قرر المشي الى منزله الذي يبعد 10 كيلو مترات مع ان اقدامه الضعيفه المنهكه لا تستطيع ان تحمله رغم جسمه الضئيل فقد كان طوله لا يتعدى المتر واربعين سنتي ووزنه اربعين فقط ورغم ذلك فقد كان يجر اقدامه جرا ويسقط عدة مرات على ركبه من التعب والانهاك
وهو يسير في الشارع المظلم فؤجئ بسيارة للشرطه تقف بجانبه وتنطلق منها صرخه واضحه لصون نسائي حاد ومليء بالقوه والشراسه في نفس الوقت وهي تقول: انت ياكلب تعال ....
رد وحيد وقلبه يخفق بشده نعم ياسيدتي انا قادم ولم افعل شيئا وهو يرفع يديه في الهواء خوفا ان يكون في موقع احد المشتبهين ويظنونه منهم فيطلق عليه النار
فردد وحيد للشرطيه القادمه وهي تضرب باقدامها الثقيله على الارض بصوت مثل صوت طلقات الرصاص ويردد وحيد بصوت مبحوح ومتعب: ارجوكي لاتطلقي النار يبدو ان هناك سوء فهم فانا كنت امشي للمنزل لان سيارتي تعطلت لذلك مررت من هذا الطريق الموحش ارجوكي ارحميني فانا منهك ومريض ولا اتحمل حتى المشي
فاقتربت منه الشرطيه واسمها رانيا فذهل بعد ما وقعت عينيه على هذا الجسد الرائع والجمال المخيف فقد كانت تلبس بدلة الشرطه الضيقه وبالكاد تحتمل حجم نهديها مع تنوره قصيره لاتخفي الا جزء صغير وهو مايحتوى على كلوتها اما فخذيها المليئتان باللحم الشهي وساقيها المليئه بالحيويه والمرونه ما كان يصعب على رجل قصير مثل وحيد رؤية كالوتها الاحمر الذي يكاد يغوص في فتحة كسها الضخم ولا يبدو منه الا مايشبه الخيط
وقفت امامه وهو يرتعد وهي تستند على احدى ساقيها وتقدم الاخرى مع هز جزمتها وطقطقتها في الارض في حركه مثيره ومهدده لضحيتها المرعوبه
فصرخت فيه وقالت : اخرس ياكلب لم اطلب منك ان تتكلم ... والان اركع على ركبتك ياحيوان وبدون كثرة كلام
وهنا بدون تردد او نقاش قال وحيد حاضر سيدتي فسقط علي ركبتيه التي كادت ان تتكسر وقال اي اوامر اخرى سيدتي ارجوكي انا بريء اقسم اني لم افعل شيئا
فقالت رانيا :اسكت ياحقير فانا التي احدد اذا كنت برئ ام لا انت فقط تخرس ياكلب وتستقبل كل ما يات
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå