وأنا في الثانوية أعمل كنت أرى شابا وسيما ذو قد ممشوط وقامة رائعة أسمر اللون عيناه كأنها البحر وشعره أملس طويل وسواده مثل الليل ، رأيته مرة في رواق في الثانوية فنظر إلي وكأنه مهتم بأمري فنظرت إليه وابتسمت ثم مر كل واحد منا إلى طريقه ، وفي مرة ثانية وأنا أزور حماما معدنيا في المدينة وعندما دخلت وجدته لوحده في الحمام فبادلته التحية فرد علي ثم تبسم وجلس على صخرة الحمام وهوينظر إلي فذهبت وجلست بجانبه وسألته عن حاله فطلب مني أن أفرك له ظهره فوقفت وبدأت أفرك ظهره فإذا بي أرى زبه منتصبا وبدأ زبي أنا بالإنتصاب ثم استلقى على ظهره وطلب أن امسد رقبته ففعلت فإذا بزبه ينتصب أكثر بدأت ألامس فخضيه بيدي وألامس بطنه ووجهه وعندها سمعنا أحدا يدخل للحمام فقمنا وأخذ كل منا حمامه ثم افترقنا ونحن نعلم اننا سوف نلتقي من جديد ، وما إن مضى يومان حتى التقينا في مكان عمومي فطلبت منه أن يزوني في البيت في يوم الغد بعد العصر لأنني أحتاجه في أمر فوافق دون تردد ، وفي الغد جاء إلى بيتي في الموعد وكنت أسكن شقة لوحدي فطرق الباب ففتحت له وأدخلته إلى غرفة الاستقبال وقدمت له العصير وبعض الحلوى فأكل ثم قلت له الأمر الذي احتاجك فيه يخصك لوحدك فأجاب انا رهن إشارتك اطلب ما تريد فقلت له إتبعني إلى غرفة النوم ففعل ثم طلبت منه أن يجلس على السرير ففعل وجلست بجانبه وطلبت منه أن ينزع ثيابه ففعل وبقي يرتدي الشورت
فقط ونزعت كذلك ملابسي وبقيت في الشورت فبدا خجلا فقلت لا تخجل لحظات وستتمتع ودفعت بشفتي لالتتقط شفتاه واقبله قبله حارة وملتهبة , بعدها مدت يدي على ايريه المنتصبة وقمت افركه له وهو فعل فس الشيء بل هو ادخل يده من تحت الشورت الذي ارتديه ومسكة ايري واخذ يفركه لي وهو يئن من لذة القبلة حيث كانت شفتي تمص شفتاه العليا وهو يمص شفتي السفلى ويدي الاخرى كنت افرك بها حلمة صدره واعطيه من اللذه والنشوى في كل منطقة من جسده البرونزي , وبعد قليل انزل راسه للاسفلا واخرج لسانه وبدأ يلمس به ايري ويفركه بحركات دائرية ثم يدخله في فتحة ايري وهو مازال يفركه بيده ثم وضعه بين شفتيه وبدأ يمص رأسه الثخين وهو يتلذلذ من طعمه الطيب وادخله في فمه وبدأ يمصه للاعلى وللاسفل بحيث كان ينزل الى بيضاتي ويسحب شفتاه للاعلى وانا متمدررا امامه مخدر الارادة والشعور مغمض العين فمدت يدي للاعلب بطيزه المدورة وبدأت ادخل اصبعي بين فلقتي طيزه وهو يتأوه ويطلب المزيد فبدأت اصبعي تلامس فتحة ثقبه وهو يئن فدفعتها دفعة صغيرة في ثقبه فقلص جسده كله وبدأت ادفع ايري وهو يصرخ من الالم ويتوسل بي بان لاادخله لكني كنت هائج مثل الثور واريد ان اغرس ايري الضخم فيه حتى لو فتقت طيزه الرائعة هذا فلم تأخذني توسلاته بل كنت اجن اكثر عندما
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå