هل هناك بشر يتصفون بهذه الأخلاق في المجتمع المصري الذي حتى وإن كان قـد تأثر بمتغيرات مرت عليه ما زال يتسم بثقافة عربية وما زالت فيه القيم موجودة وأغلب الناس ومهما تتحرروا فهناك حد يقفون عنده .. فمثلاً هناك كثيرات ممن يخن أزواجهن ولكنهم في أغلب الأحيان يحافظن على الحيطة والسرية كما أن هناك أزواج كثيرون يمارسون ا الجنس رغم أنهم متزوجين من سيدات فاضلات ورائعات والرقة والأنوثة والجمال ولكنهم أيضاً حريصون على سرية الأمر وأن لا يصل لزوجاتهم
ولكن في قصة اليوم الزوج والزوجة يكونان وكر هدفه المتعة ويتصرفان بمنتهى الصراحة والوضوح
ولا داعي أن أقسم أن قصتي واقعية وأفرادها أحياء يرزقون
ولغرابة الأمر سأسردها صراحة وبأسماء أبطالها الحقيقية
~~~*~~~
عرفت القصة من صديق كان بطلها واسمه خالد شاب يبلغ 31 سنة يعمل نقاشاً بينما كان عائداً من عمل قابل أحمد سعود وهو شاب في مثل سنه لا يعمل شئ قط فقط هو واحد من بين أفراد أسرة كبيرة ترث سينما صيفي قديمة ومخبز بلدي وينال فتاتاً من عمه المستحوذ علي الميراث بالكامل كل شهر ... ليكفل بنفسه وزوجته أحلام الذي يسكن في طابق كامل شقتين بمدخل واحد فالعمارة قد بناها العم وأعطي لكل ابن له في الميراث حق دور بالكامل والدور هكذا شقتين مفتوحتين معاً شرط أن يأخذ ما يقسمه له عمه من مصروف شهري بلا نقاش ولا يتدخل في من أخذ كذا ولما ؟ وأحمد شأنه شأن بقية الشباب من سنه وافق على هذا ليتزوج سريعاً ويشبع غريزته وكل شئ بعد ذلك غير مهم .
طلب أحمد من خالد أن يأتي معه لشقته ولمدة نصف الساعة للاتفاق على شغل أو (نقاشة الشقة) فذهب معه خالد لأن أمامه يومان وينتهي من تلك الشقة التي يقوم الآن بتشطيبها .
فتح أحمد باب شقته دون سابق إنذار قائلاً لخالد تفضل يا خالد .. فدخل خالد للصالة الأولي وكانت زوجه أحمد ممدة تشاهد مسلسلاً وهي شبة عارية ولم تفعل شئ إلا أنها اعتدلت فقط بينما ظلت على حالها إلى أن طلب زوجها منها أن تقوم لإحضار عصير وفي هذه الأثناء أخرج أحمد سجائره المحشوة بالبانجو لتقديم الواجب لخالد الذي أخبره أنه لا يتعاطى مخدرات قط ، ثم عادت أحلام بنفس هيئتها بلا حرج أو خجل وجلست مع زوجها وخالد كانت بجوار الزوج ملتصقة فيه وهى تبتسم لملاحظتها أن خالد محرج من المنظر وكذلك زوجها .
كانت أحلام متوسطة الطول ترتدي قميص نوم أسود خفيف يعلو ركبتها بقيراطين وسوتيان وكيلوت دقيقان ولكنهما غير شفافان من الأقمشة الناعمة اللامعة حمراوين اللون بشرتها صافية ذات لون قمحاوي نهديها متوسطين وبارزين للأمام بحلمتين مثيرتين وذات أرداف طرية بارزة للخلف والجانبين لها شعر طويل جداً هي ذات جسم جميل ونسبة جمال ا
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå