انا ابن 17 سنة أعيش مع امي و أختي تزوّجت مؤخراً، أما أبي، مسافر للعمل في الخارج لا يزورنا إلا بضعة مرات بإجازته الصيفية.
أمي "ليزا" السكريتيرة، 39 عاماً تشبه كثيرا افا لورن بالجسم و الوجه، شعرها أسود طويل و محمّر الأطراف و دايماً الكحل و المكياج على وجهها و شفايفها مليانة تزيد الكبر يوم عن يوم كأن حد يمصهالها باستمرار.
صدرها كان هايل، مدوّر و كبير و مليان بالحليب و دايماً نصه برا البلوزة ، و جسمها ممشوق بطيز كبيرة تبي تفتّق البنطلون و التنورة اللي تلبسهم و صدقوني ما كانت تلبس كيلوت بأغلب الأيام لأني كنت حافظ كل كيلوتاتها و ملابسها الداخلية.
ما أخفي عليكم أني كنت أشتهيها حتى وصلت بي المرحلة الى ان صرت اوضع كاميرا أو جوالي في الحمام في حتة مخفية و أصورها و أقعد اجيبهم عليها.
كان يوم امتحانات النهاية و جيت للبيت بدري و دخلت بهدوء على أساس أنها بالشغل لكني سمعت صوتها و كانت تكلم مديرها "أحمد" و كانت تقول لا تخاف يا حياتي بكرا نقفل بكير و أعدي عليك بالغرفة و نمتع بعضينا!
رجعت خرجت من الباب و رنيت الجرس طولت بس جت و فتحتلي و قالت ليش جيت بكير؟
قلتلها أنهيت امتحاني بكير.
سألتها بكرا شو تعملين؟
قالت بكرا رح اتاخر بالشغل للعصر لسه بحكي استاذ أحمد
و لما خلصنا الغداء رحت لغرفتي و حضرت الكميرا و فضيت مساحة فيها و نمت وانا بفكر كيف سيكون بكرا.
بالليل صحيت و خرجت مع أصحابي و كنت سرقت مفاتيح المكتب و صبيت نسخة عنهم و رجعت بدري عشان ألحق اروح المكتب وراها.
الساعة 12 من ظهر اليوم الثاني كنت على باب المكتب لقيت لافتة مغلق و هي طبعاً على باب السكرتيرة و السكرتيرة في غرفة المدير حالياً ففتحت و من غير أي حس عليت حتة من البرداية و بديت أصور كان ينيكها بشراسة لحد ما شفتها تعيط و تقول خلصني موتني أو تزوجني بلاش عذابي مع القرن اللي سايبني وحدي و ابني اللي ما يعرف حوايجي و انا بحاجة انيك و انتاك.
رجعت البيت مغمور بالفرحة ما توصف و استنيت حد ما جت من شغلها ، كنت لابس بس بوكسر و زبي كان واقف و رح يطلع من البوكسر و رطب جداً من كتر ما عدت الفيديو بتاعها و شفته.
المهم جت و قالت لي شو سويت اليوم؟ قلت اني فقت من شوية و ناطرها تجي حتى استحما
قالت معلش أنا تعبانة كتير الشغل اليوم كان ضغط فوق العادة اسمحلي استحما قبلك
قلت اوكي و دخلت و لما خلصت دخلت انا و دخّلت معايا الكام و بديت اتفرج على الفيديو و الصوت طبعاً مخفي حتى لا تسمع و جبت صدريتها من التعليقة بتاعت الحمام و بديت أشمها و ألحوسها و كانت عليها ريحة عرق جنسي و روايح تهيج حد ما جبتهم على الصدرية
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå