أول مرة

هذه قصتي عندما مارست الجنس لأول مرة

كنت شابا في العشرين من العمر أبيض البشرة أخضر العينين أعمل في إحدى الشركات الكبيرة و هناك قابلت هذا الشاب الأسمر الوسيم الذي يكبرني ب خمس سنوات . شعرت اتجاهه بانجذاب كبير فقد كنت أعلم بميولي الجنسية اتجاه الشباب مثلي لكني لم أكن قد مارست الجنس بعد كما شعرت بنوع من الإنجذاب من قبله أيضا . أصبحنا صديقين مقربين و في أحد الأيام دعوته إلي منزلي لنتعشى و نسهر و ينام عندي لأن أهلي مسافرين خارج المدينة و قبل دعوتي و لما جاء أحضر معه المشروب . و بدأ يشرب و أحسست أنه دخل في مرحلة من النشوة عندها تملكتني جرأة غريبة و بدأت ألعب بزبه من فوق الملابس و بدا سعيدا بذلك ففتحت السحاب و أخرجت زبه و تابعت اللعب به , فسألني هل سبق و مصصت زب من قبل , فقلت لا ,فأمسك برأسي و جذبه نحو زبه و أدخل رأس زبه في فمي ثم بدأ يدخله و يخرجه و يفركه بشفاهي و لساني و كانت أول مرة اتذوق طعم الزب كم كان لذيذا و رغبت لو يبقى في فمي دائما و بدأت أمصه بشهوة كبيرة و أرغب بأكله كله حتى بدأ صديقي يتأوه من اللذة و ارتعش تلك الرعشة التي أطلقت منيه داخل فمي ,

لقد ملأ فمي بذلك المني اللذيذ كان أبيضاً و سميكا و حارا و كميته كبيرة ملأت فمي و ابتلعته على الفور و شعرت بطعمه اللذيذ

و نظر إلي و قال منذ رأيتك في العمل أول مرة و انا أنتظر هذا اليوم , كم فرحت لأنه كان معجب بي هو الآخر مثل إعجابي به عندها أمسكت بزبه مرة أخرة و بدأت بمصه من جديد و عندما انتصب و ملأ فمي أنهضني و نزع عني ملابسي و جعلني أستلقي على بطني كنت خائفا قليلا لكني في نفس الوقت كنت متشوقا لزبه حتي يدخل طيزي فوضع على بخشي بعض اللعاب و أدخل زبه لقد كان كبيرا و عريضا و قاسيا لكنه كان لذيذا جدا و على الرغم من الألم كنت أحس نفس أطير و أحلق و أنا أشعر بذلك الزب القوي يدخل طيزي و خرج بتواتر يكاد يقتلني من اللذة و كان يقول لي و هو ينيكني هذه أجمل طيز أراها و استمر حوالي النص ساعة ينيكني و حتى ارتعش مرة أخرى و أفرغ منيه داخل طيزي ثم استلقى فوقي يقبلني من رقبتي .

على الرغم من الألم فقد كنت في قمة السعادة فقد تذوقت طعم زبه و منيه أخيرا و قد ناكني لأول مرة كما لم ينيكني أحد بعده مثله و استرت علاقتنا لحوالي السنتين كل يوم تقريبا اذهب لبيته لأخذ جرعتي من زبه و منيه ثلاث مرات في فمي و مرتان في طيزي