كانت قد تزوجت منذ اربع سنين ولم يكن لديها ولد
وجائت لعندي بقصد اقرا لها كفها واعرف سبب عدم انجابها
ومسكت كفها امام زوجها وبدات اقرا طالعا وعلمت كم هي محرومت
من رجفتها وحرارة يدها
وتكلمنا باشياء بسيطة
وتاني يوم كلمتني بالهاتف لتعلم باقي التفاصيل
واخبرتها اني احسست بها وبحرمانها وواعدتها
جائة وقالت انا ما زلت عذراء فزوجي عاجز جنسيا
وبدات بتقبيلها و بسرعة نزلت الحس كسها و ادخل ايري بكسها
نعم انا من فض بكارتها
ولي من يومها سنتين كل يوم انيكها بغياب زوجها
واخل ايري بهاذا الكس الصغير
ذو المذاق الغريب
وتمص ايري والحس كسها واغرقها بالقبل
ولا تسمح لي بنيك طيزها
مع انها تداعب فتحت طيزي باصبعها حتا بت اتمنا ان امص اير او انتاك بطيزي
وكل يوم تدخل اصبعها بطيزي
و انا انيكها بحب وحنان
وكاني بنت مثلها
ولا ادري كم استطيع الانتظار بدون اير يدخل بطيزي
ومن اغرب الاشياء اني اعتبر نفسي خارق بالنيك
الا اني مع هذه الهادئة لا ارتاح وحتا انه لا ينتصب معي الا عندما تداعب بخش طيزي
اتخيل في كل مرة ان احد ينيكني عندما ادخل ايري في فمها وبين هاتين الشفتين
اجلس متاملا برمت افخاذها وسماكت طيزها
واسالها باستمرار ان تسمح لي نيك طيزها
وتقول لا ان طيزي فقط النظر او للحوسة
ترضع ايري كله وتحبني حبا كثيرا الا انها تحرمني من طيزها ولا تحرم طيزي من اصابعها