مرة خالي

مرة خالي

انا شب اسمي رامان عمري حالين 38س الما كنت بعمر 20س كنت ازور بيت خالي كثيرا وكان لي خالي 4شباب وبنتين وكنت بي علاقه مع بنت خالي صغيره علاقت حب ومرت خالي كانت تعرف بلموضوع ومرة خالي كانت حلوه كتير واحلى من بناته وكانت تحبني اكتر من بناته وكانت تدللني في بيتها وتعزني وتبوسني وهي مراه مميزه وذات طول جميل وقوام رشيقه وحلوه بدرجه كبيره من جمال وهي تلمح لي كثيرا بيحبها لي وكانت تتصرف بعض من مرات معي بشكل غيرب فمثلا لما كنت اقوم بزيارتهم فيصدف بعض من مرات مافي حدا في البيت هي لاحاله كانت تاتي وتقعد جنبي وتمد ايدا على ايدي او ضهري او بتحط ايدا على رجلي وانا جالس جنبها فاكانت تحرك بي تاخلي غريزتي جنسيه وانا في طبيعتي بحب جنس كتير وحامي في جنس كتير راسا تحرك غريزتي جنسيه في بعض احيان كنت اتهرب منه من خجلي وكنت ارتبك كثيرا بيتصرفاتها هيجتني كثيرا حتى اصبح افكر فيه وانا بين فرشي نوم وجمالها ل

م تعد تفارقني ذات مره كنت عندا وكان جميع اولاده في الدراسه وفي داخلي صممت اني احاول او امارس معه جنس اذا رضت هيه سوف اعترف له بي اني اتعزب من اجله وافكر فيه كثيرا وحبي له اكثر من حبي لابنته وحتى لم اعد افكر بيبنته ابدا اصبح جميع تفكيري فيه هي وبس ونوم معهاوفعلا لما جلست انا وهي سوا اقتربت مني حتى تلمس جسمه بي جسمي وكان احس بي جسمه على جسمي واحس بيقساوة جسمه ولذت جماله اسو بلمس جسمي فتهيجتو كثيرا ولم اتمالك نفسي بداتو اعترف له بحبي له اكثر من بنتها وهي دائما في بالي ولاكني اخاف ان اعترف لكي بي مشاعري وارجو ان تتفهميني اصبحتو اشتهيكي كثيرا وحبي لكي يزاد يوميااذا انا غلطت معكي ارجو ان تعذريني سوف اخرج من بيتكي ولن ارجع الى هونا ابدا اوعدوكي بذالك

هذه لحظه رمت نفسها اعلى جسمي وبلشت تمص شفايفي بشكل مهستر وغريف وشعوري لا يوصف كاني لقيت شئ وانا ادور عليه طوال حياتي ولا اكن اصدق نفسي وانا بين حضانهاحتى كنت سوف ابكي من فرحي وقالت لي انا عم افكرفيك وانت في سن 18اي قبل سنتين ولم اكن اعرف كيف اقنعك بان تمارس معي جنس وحتى لان نحنو نعيش احلى ايام لما بنجتمع واحلى جنس عم امارس معه رغم اني لان متزوج ولاكن استمتع بجنس كثيرا معه وكل مرا اقوم من عندا كاني لم اجلس معه وقصتي طوله معه وماذلت احبه حب كبير رغم فرق سن بيني وبينها ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere