hissoka

hissoka

كنت ادرس في التانوية.

وجدت نظرات معلمتي اللغةالفرنسيةغريبة ومريبة !! معلمتي هذه مشهورة بالقسوة الا معي عندما انضر اليها تبتسم في وجي ابتسامة تثير شهوتي،

و عندما كنت أسألها كانت تأتي بجانبي ويدها يلامس جسدي وهي تشرح لي ومرت الأيام وإسرارها على التقرب مني يزداد وفي اليوم التالي كانت تشرح الدرس وهي تنظرإلي نظرات المتلهف الى الجنس،

ودق جرس الخروج من المدرسة نادتني لؤساعدها على حمل الحقيبةإلى منزلها، لبيت مساعدتها ودهبت معها إلى بيتها لكنها أصرت على أن أدخل معها لتناول الغدء،

دخلت معها بخجل بدلت ملابس المدرسة بملابس منزلية شفافة يكاد كسها وصدرها يضهران تحت الملابس لم استطع النظر إليها من كثرت الخجل لأنها معلمتي وأكبر مني سنا رغم أن جمالها لا يوحي بدلك السن،

بدأت تنظر إلي بشهوة ثم أحضر الغداء بسرعة ووضعته على الطاولة وجلست قربي وتبادلنا الحديث وعلمت أن زوجها يقيم باؤروبا ولديها بنت تلات سنوات وفجأة وضعت يدها على ركبتي لكنني إبتعدت عنها وحملت الصحون إلى المطبخ، بدأت واقفا أفكر في دلك التصرف، حتى جاءت من ورائ وضمتني بيدها وألسقت شفتيها بعنقي وأدخلت يدها بزبي، أحسست بشهوة رهيبة فاسترخيت وبدأ ت تمص زبي مرارا وتكرارا ، فخلعت ملابسها فارتميت عليها وبدأت أقبلها وألحس جسمها حتى وصلت إلى كسها فنضرت إليه بتمعن أعجبني شكله الناعم ولونه الزهري هجت عليه وبدأت ألحسه وأدخل يدي فيه ، ومرت بضع دقائق فخرج منه ماءا لزجا، زاد تأثيري وإعجاب به ، أدخلت زبي بسرعة بكثرت اللهفة التي غمرتني، ومعلمتي تصرخ من شدة اللدة، حتى رميت فيه ماءا لزجا، تم استرخينا من التعب ولعاب الشهوة مازال في فمنا ، وفي المساء قبلتني قبلة الوداع وأصرت على أن آزرها غدا في نفس الموعد.

... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere