ما أخبركم به ظل سرا بداخلى منذ ما يقرب من ثلاثين عاما لم أخبر به أحداً وأعتقد أنى سأرتاح اذا بحت بما أخفيه داخلى حتى وإن كان هذا من خلال الإنترنت بدون أن يعرف أحد شخصيتى الحقيقية ولكنى يكفينى أنى سأخبركم بكل ما لدى
أنا الآن عمرى أربعة وخمسين عاما أعمل فى إحدى الوظائف الحكومية ومن يرانى يجدنى وقوراً وهادئاً ولا يتخيل لحظة ما أخفيه فى نفسى أما حالتى الإجتماعية فأنا متزوج وعندى ثلاثة من الأبناء وزوجتى هى زوجة عادية بها كل عيوب أى زوجة ومزاياها وهى لا تعمل بل تفرغت لرعاية البيت والأولاد
السر الذى أخفيه ببساطة هو أنى كنت عشيقا لأمى ورغم هذا فأنا لم أمارس معها الجنس ولا مرة واحدة
توفى أبى وترك خلفه أمى أرملة شابة جميلة لكى تربينى أنا وأخوتى وتواجه المجتمع بكل من فيه من طامعين فى جسدها لمجرد أنها أرملة لا زوج لها وطبعا تعرضت لمضايقات وتحرشات كثيرة إما بالقول أو بالفعل وكأن ملابس الحداد السوداء التى ترتديها دعوة لكل منحل تخبره أن هذه إمرأة سهلة المنال وكان هذا يتضح كلما صعدت الى أتوبيس مزدحم أو دخلت الى مصلحة حكومية لإنهاء بعض الإجراءات وكنت أشعر بالضغوط النفسية عليها حينما أسمع صوت بكاءها من داخل غرفتها ليلاً ولأنى كنت إبنها الأكبر فقد كنت أحاول التقرب منها لأخفف عنها الضغوط الكثيرة التى تشعر بها ومع الوقت بدأت تعتبرنى صديقها وتخبرنى بكل شئ تعانى منه وفى إحدى المرات قلت لها أن تعتبرنى من اليوم زوجها فأبتسمت وهى تمسح دموعها وربتت بكفها على صدرى وقالت لى "تسلم لى يا حبيبى....طول عمرك راجل" حيث ظنت أن قصدى هو الوقوف بجوارها فى كل التزاماتها فقط بينما كنت أقصد أنى أريد أن أكون حبيبها
كنت وقتها فى السنة النهائية فى الجامعة وكانت هذه هى المرة الأولى التى أشعر أنى أحب أمى كما يحب الرجل زوجته وكنت قد قرأت وقتها بعض الكتب التى تتحدث عن تناسخ الأرواح وسيطرت على فكرة أن روح أبى تملكت على وأنتقل لى منه حب أمى ولكنى الآن لم أعتقد بهذا بل أظن أن السبب أن أمى تعاملت معى كأنى صديق لها تشتكى له كل همومها والعجيب أنى لم أكن أشتهيها جنسيا فى البداية خاصة أنها لم تكن تظهر أمامى بملابس عارية ولكن مع الوقت بدأت أحب أن تجلس بجانبى ليلتصق فخذى بفخذها وأضع يدى على كتفها ونجلس سويا نتفرج على التلفزيون وكنت أتعمد أن أسئلها عن كيفية تعرفها بأبى وهل كانت تحبه أم لا وذات مرة سألتها عن أول مرة قبلها فيها وهل كان هذا قبل الزواج أم بعده فضحكت وقالت لى "عيب يا ولد" وكنت أنا أيضا أحكى لها عن أصدقائى وزميلاتى وحدث فى هذه الفترة أن أمى بدأت تتخفف أمامى من ملابسها فكانت ترتدى قمصان نوم طويلة الى ما تحت الركبة ولكنها خفيفة تظهر معالم جسدها وذات مرة كنا أنا وه
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå