أنا و أختي
إسمي وائل و أنا شاب في الثامنة عشر من عمري و لي أخت تكبرني بسنة واحد إسمها يسمين، في أحد الأيام قالت لي أمي في الصباح إذهب لتوقض أختك من النوم لتحضر الفطور، نزلت كعادتي لؤقظها طرقت الباب طرقة خفيفة، فلم تستيقظ فتحت الباب، فوجدتها نائمة ترتدي كومبليسون فقط، وقد أزيل الغطاء عنها، فظهر أمامي صدرها البارز وكسها الذي لا يغطيه إلا الكلوت الرقيق الدي يضهرشقة كسها، و كانت في وضع جنسي للغاية حيث كانت فاتحة ساقيها ... فلم أتمالك نفسي وأخذت أشم كسها الطري، واؤلاعب صدرها وأدخل إصبعي بين ثدييها، و انتابني شعور غريب و نشوة رهيبة حتى أخرجت زبي وكان في قمة الإنتصاب وفجأة فتحت عينيها فرأتني فوقها أحك زبي بكسها، فانزعجت من هدا الموقف وغضبت مني، فبدأت أتوسل إليها أن لا توشي بي لأمي، وافقت شرط أن لا أكررها مرة ثانية،
ثم خرجت من الغرفة ...ومنذ هذا اليوم وأنا انظر لها بعين الشهوة ... انظر من ثقب الباب عليها و هي تبدل ملابسها وأتمنى أن أمارس معها
الجنس ومرت الأيام بينما كنت واقفا في المطبخ، دخلت أختي لتحضرالغداء أردت ن أخرج من المطبخ، فاحتك زبي بطيزها فاحسست بلدة فبدأ ت واقفا واحمر وجه أختي وبدأت متجمدة أمام زبي فأحسست أنها أعجبها دلك عانقتها بيدي، وقبلتها في رقبتها، ووضعت يدي على صدها، وعندما أردت أن أدخل يدي إلى كسها، منعتني وخرجت من المطبخ ولم تعد تكلمني وعندما تنظرإلي يحمر وجهها الأبيض من شدة الإحراج والخجل، لكنني زادت شهوتي ولهفتي إلى كسها الجميل وصدرها المنتفخ اللذان لم ارى مثلهما في حياتي ،دهبت في الليل الى بيتها بخلسة كان الباب مفتحا قليلا، نظرت من شق الباب فوجدتها عارية أمام التلفاز تتفرج إلى فلم جنسي وتعيش مع أحدات الفلم فتحك كسها ويدها الأخرى على صدرها ،فانتابني شعور من اللذة يجدبني الى نياكتها وأخرجت زبي وبدأت أدلكه، وأنا أتلدد فيها حتى رأيت أن أختي صرخت بصوت خافت ااهً ؛ وأخرجت سائلا لزجا من كسها، فهجت هيجانا لم أستطع أن أمنع نفسي من الدخول،فدخلت عليها فخافت مني كونها عارية والتلفاز مازال مشتعلا، وبدأت تغطي جسمها لكنني إرتميت عليها
ووضعت يدي على صدرها وأنا أقبلها من فمها بلهفة، وهي تحاول أن تمنعني وتقول لي إبتعد وإلا صرخت بصوة مرتفع، لكنني لم أبتعد لأن شهوت غلبت عقلي، وعندما وضعت يدي في كسها وأنا أحركه يمينا ويسارا، أحسست أنها إرتخت ولم تعد تقاومني فاستسلمت لي وفتحت رجلها وأنا ألحسه وأدخلت يدي فيه فاكتشفت أنها ما زالت عذراء لكنني لم أتفقف زاد إسراري على نيكها وأعجبت بجسمها الأبيض وكسها الزهري المنتفخ وضعت زبي في فمها وهي تمصه بشهوة، وبعد دلك أدخلته في كسها وهي تتألم وتصرخ وتلحس شفتيها من كت
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå