اختي والعامل وانا

كنت اجلس عند صديق لي واسمة ( ا . ج ) وكنا نتحدث بالسكس ونشاهد محطة فضائية تبث فلم سكس وكان الوقت ليلا وكان هو يلعب بزبة وهو منتصب ومتهيج فقال لي ما رأيك بزبي واخرجة من تحت البنطال وكان كبير وتخين فضحكت فقال لي امسكه بيدك وبسرعة امسك يدي ووضعها على زبه وفعلا كان رائعا جدا ثم قال لي يا س الم يمارس احد الجنس معك فقلت له ماذا تقصد فقال لي يعني عندما كنت صغير الم ينيكك احد فقلت له نعم فقال لي احكي لي كيف كنت تنتاك وانت صغير وخلي يدك على زبي فصرت العب بزبه وبدأت احكي له فقلت له كنت في سن الرابعه عشر تقريبا وكان العامل الهندي في المزرعه الخاصه بنا وفي احد الايام قال لي تعال معي الى غرفته فذهبت معه ولم اعرف لماذا ودخلنا الغرفه وبعد ان جلسنا قال لي انه يريد ان ينيكني لاني حلو ولي مكوه كبيرة ومسك زبي وصار يلعب به وطالع زبه كمان وامسكته فانتصب زبه وكان طويلا ومتين ولكن زبي لم ينتصب وكنت وانا العب بزبه مد يده على طيزي يتلمسها وترك زبي وقال لي شوف زبي شلون صار كبير وزبك لسى صغير ثم قال لي هل تريد ان يكبر زبك فقلت له نعم فقال تعال وطلب مني ان انام على بطني وجلس هو فوق طيزي وصار يبعصني ويدخل اصبعة بطيزي ثم صار يفرك زبه على طيزي وكنت اشعر بلذة ثم راح يدخل زبه بطيزي فدخل بسهوله حتى دخل كله وقال لي انت منيوك من قبل قلت له نعم كثير وصار ينيكني وانا تحته اتلذذ بزبه الذي يخرج ويدخل واحيانا ينام فوقي

ويقبلني وهو ينيكني وبقي ينيكني اكثر من ربع ساعة حتى تاوه كثيرا ونام فوق وصار يصيح حتى انزل منيه في طيزي ثم قام من فوقي ونهضت انا ايضا ولبسنا ثيابنا وكنا مبسوطين جدا وبعد عدة ايام اخذني ايضا الى غرفته وناكني وصرت انا اطلب منه ان ينيكني وكان احيانا يتردد حتى علمني ان امص له زبه قبل ان ينيكني وصرت امص له زبه دائما حتى صار طيزي وسيع من كبر زبه وذات يوم كنا في المزرعه وقد كان الاهل موجودين فيها وقد كنت ممحون ذلك اليوم واريد العامل ان ينيكني قذهبت ابحث عنه في المزرعه وذهبت الى غرفته وهناك شاهدت اختي التي اصغر مني وعمرها خمسة عشر سنه تنظر من فتحه في الباب في غرفة العامل وتتلصص على العامل وهو في الداخل ورايتها تحك كسها من فوق الملابس فوقفت في مكاني وصرت انظر لها وهي عند باب غرفته وتحك كسها بيدها ثم ذهبت اليها ولمستها من طيزها فتفاجأت مني وخافت وقمت انا بمسك يدها واخذتها بعيدا عن غرفته وهي تبكي وعندما ذهبنا الى مكان امن قلت لها ماذا كنتي تفعلين عند باب الهندي وصمتت طويل ثم عندما اخبرتها اني لن ابوح بسرها لاحد اذا اخبرتني بقصتها كامله...

وبعدها اطمئنت وقالت انها سوف تخبرني بقصتها وقال انه من شهر واحد ذهبت الى بيت صديقتها في الحي لتدرس عن