انا واحلام

Bindu | 929 | 2 min. | Kategorier

Story Photo

هذه القصه حقيقيه وحدثت معى بالفعل كنت فى الواحد والعشرين من عمرى وكان لنا جارتنامقربه من العائله جدا وكانت فى الوقت ده عندها تقريبا 41 سنه وكان جسمها مثير جدااا هى متوسطة الطول وبيضاء وجسمها مليان بس مش تخينه ملفوفه اوى وكنت ساعات باشوفها واحس انها حزينه جدا وفى مره من المرات كنت باتكلم معاها وسألتها انتى مالك انا حاسس انك حزينه وهى ردت عليا قالتلى ما فيش حاجه وبعد الحاح منى عليها لاننا كنا اصحاب اوى وبنتكلم مع بعض كتير قالتلى كلام كتير وطبعا فهمت من بين السطور ان زوجها مش قادر يمتعها لان سنه كبير جدا عليها وهى محتاجه راجل فى حضنها يمتعها ويلبى رغباتها الجنسيه

وبعد فتره قصيره بدأت الاحظ نظراتها ليه مختلفه وكلها شهوه زى ما يكون نفسها انى انام معاها ومش قادره تقول

وانا كنت باسافر مع اجانب كتير وسافرت لمدة اسبوع ورجعت وطبعا كنت متعود انى احكيلها كل حاجه وحكيتلها انى كان نفسى فى بنت كانت معانا فى الرحله بس ما حبيتش انى المسها وبدأت العب على وتر الشهوه معاها وبدأنا نتكلم فى الجنس بصراحه مع بعض وفى مره لاحظت انها هايجه جدا ومش قادره بس خايفه منى او مكسوفه

وفتحت معاها الكلام وقولتلها انا عايز اسألك سؤال بس تجاوبينى بصراحه وما تزعليش منى قالتلى اسأل براحتك

قولتلها انى مبسوطه مع جوزك فى الجنس ومن غير تفكير منها قالتلى لا

قولتلها بصراحه يا بخته بيكى اى واحد يتمنى يتجوز واحده جميله ورقيقه وجسمها حلو زيك

وهى كان شكلها على اخرها خالص

قالتلى يعنى انت تتمنى تتجوزنى قولتلها ياريت بس انتى توافقى

هى كانت متردده جدا لاقول لاى حد بس انا وعدتها انى مش هاقول لاى مخلوق بس اكون معاها وبصراحه انا كنت بحبها بجد

وبدأت اشجعها علشان هى كانت مكسوفه اوى وطلبت منها انها ما تعملش اى حاجه وانا هاعمل كل حاجه

وبدأت ابوس فى شفايفها بالراحه اوى ونزلت على خدودها وفضلت ابوس فيها اكتر من ربع ساعه لحد ما هى صرخت وقالتلى مش قادره انا عايزاك تنام معايا وانا قولتلها انا نفسى المس كل حته فيكى وبدأت اقلعها هدومها وانا اقلع هدومى ولسه كنت عمال ابوس فى شفايفها ورقبتها وخدودهاوبعدين نيمتها على بطنها وعملتلها مساج وكنت بابوس وامص والحس كل حته فى ضهرها من رقبتها لحد كعب رجليها وبعدين نيمتها على بطنها وعملتلها مساج على صدرها وبطنها وفخادها ورجليها وكنت بابوس وامص والحس كل حته فيها من شفايفها لحد رجليهاوطلعت بلسانى على شفايف كسها وفضلت الحس فيه كتير وهى كانت نزلت مرتين او تلاته ودخلت لسانى فى كسها بالراحه اوى وقعدت الحس فى كسها اوى وهى كانت بتصرخ من الهيجان ومن غير كلام عملت وضع 69 حطيت زبى بين شفايفها وحط

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå