هذه القصه حقيقيه وحدثت معى بالفعل كنت فى الواحد والعشرين من عمرى وكان لنا جارتنامقربه من العائله جدا وكانت فى الوقت ده عندها تقريبا 41 سنه وكان جسمها مثير جدااا هى متوسطة الطول وبيضاء وجسمها مليان بس مش تخينه ملفوفه اوى وكنت ساعات باشوفها واحس انها حزينه جدا وفى مره من المرات كنت باتكلم معاها وسألتها انتى مالك انا حاسس انك حزينه وهى ردت عليا قالتلى ما فيش حاجه وبعد الحاح منى عليها لاننا كنا اصحاب اوى وبنتكلم مع بعض كتير قالتلى كلام كتير وطبعا فهمت من بين السطور ان زوجها مش قادر يمتعها لان سنه كبير جدا عليها وهى محتاجه راجل فى حضنها يمتعها ويلبى رغباتها الجنسيه
وبعد فتره قصيره بدأت الاحظ نظراتها ليه مختلفه وكلها شهوه زى ما يكون نفسها انى انام معاها ومش قادره تقول
وانا كنت باسافر مع اجانب كتير وسافرت لمدة اسبوع ورجعت وطبعا كنت متعود انى احكيلها كل حاجه وحكيتلها انى كان نفسى فى بنت كانت معانا فى الرحله بس ما حبيتش انى المسها وبدأت العب على وتر الشهوه معاها وبدأنا نتكلم فى الجنس بصراحه مع بعض وفى مره لاحظت انها هايجه جدا ومش قادره بس خايفه منى او مكسوفه
وفتحت معاها الكلام وقولتلها انا عايز اسألك سؤال بس تجاوبينى بصراحه وما تزعليش منى قالتلى اسأل براحتك
قولتلها انى مبسوطه مع جوزك فى الجنس ومن غير تفكير منها قالتلى لا
قولتلها بصراحه يا بخته بيكى اى واحد يتمنى يتجوز واحده جميله ورقيقه وجسمها حلو زيك
وهى كان شكلها على اخرها خالص
قالتلى يعنى انت تتمنى تتجوزنى قولتلها ياريت بس انتى توافقى
هى كانت متردده جدا لاقول لاى حد بس انا وعدتها انى مش هاقول لاى مخلوق بس اكون معاها وبصراحه انا كنت بحبها بجد
وبدأت اشجعها علشان هى كانت مكسوفه اوى وطلبت منها انها ما تعملش اى حاجه وانا هاعمل كل حاجه
وبدأت ابوس فى شفايفها بالراحه اوى ونزلت على خدودها وفضلت ابوس فيها اكتر من ربع ساعه لحد ما هى صرخت وقالتلى مش قادره انا عايزاك تنام معايا وانا قولتلها انا نفسى المس كل حته فيكى وبدأت اقلعها هدومها وانا اقلع هدومى ولسه كنت عمال ابوس فى شفايفها ورقبتها وخدودهاوبعدين نيمتها على بطنها وعملتلها مساج وكنت بابوس وامص والحس كل حته فى ضهرها من رقبتها لحد كعب رجليها وبعدين نيمتها على بطنها وعملتلها مساج على صدرها وبطنها وفخادها ورجليها وكنت بابوس وامص والحس كل حته فيها من شفايفها لحد رجليهاوطلعت بلسانى على شفايف كسها وفضلت الحس فيه كتير وهى كانت نزلت مرتين او تلاته ودخلت لسانى فى كسها بالراحه اوى وقعدت الحس فى كسها اوى وهى كانت بتصرخ من الهيجان ومن غير كلام عملت وضع 69 حطيت زبى بين شفايفها وحط
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå