انا اسمي نايف وعمري 21سنه واختي اسمها ابتسام وعمرها 19سنه كانت علااقتي باختي علااقه طبيعيه كعلااقة اي اخ مع اخته ولكنه بعد
انكبرت واكتملت انوثتها اصبح يشدني جمالها وجمال جسمها ونعومة بشرتها ودلعها فاصبحت تهيجني كثيرا وخاصة عندا ارها بملاابس قبل النوم فكنت اتهيج بمنظر طيزها الممتلئة واذهب الى الى غرفتي واستمني وانااام,,, حدثت قصتي في الربيع الماضي كان أبي يعمر لنا فيلا وكان ذالك في وقت البناءاي نها لم تكتمل وكنا نذهب دائما انا واختي لنرى ماوصل عليه البناء ويرى كل واحدا منا قسمه الخاص في الفيلا التي ستجهز بعد اشهر قلاائل وكان ابي يسمح لنا ان نذهب في يوم الخميس قبيل المغرب بعد ان ينصرف العمال جميعهم ولا يبقى إلا حارس العماره مختار وهو باكستاني الجنسيه كان متناسق الجسم طويل القامه جميل الخلق اسمر قليلااوكانت اختي تشيل عبايتها عنما ندخل العماره ومختار يتمشى معنا في ارجاء الفلا ويعلمنا بالتطورات التي حدثت في غيابنا وكنت ارى نظرات مختار لااختي دائماوهو ينظر اليها من راسها الى رجليها وكان يركز نظره على طيز اختي المثيره فقد كانت جذابه جداواوكنت اتهيج اكثر عنما اراه هكذا اوفي زيااارة من زياراتنا للعماره بعد ان اذن لي ابي انا اذهب باختي لترى الفيلاا حدثت قصتنا وصلنا في يوم خميس قبيل المغرب بدقائق وكان الوقت متاخرا ولاا يصلح لدخول الفلاا لاانه لم هناك كهرباء اتصلت على مختار واعلمته ااني قريب الفلاا فتأخر علينا قليلا حيث انه يسكن في غرفه من غرف الطابق الثاني فقد وضع سريره وقطعه من السجاااد وغاااز صغير هذا وصف غرفة مختار انتظرنا ثم فتح لنا الباب مختار وابتسم لي ولااختي واغلق الباب وراءناوكان قد غسل جسمه ولبس بجاامة قطنيه نظيفه وارى شعره لاايزاال مبلولاا
وخلعت اختي عبايتها وكانت تلبس قميص بيت حرير القماش ضيق قليلا وكنا نتمشى ونضحك ونتغامز وكان مختار يمشي خلف اختي وعينه على طيزها وكنت ارى نظرات اختي لمختار فهي تتعمد ان تسأله وتضحك معه وكنا لاانزال نرى المستجدات في الطاابق الااول وبينما نحن نتمشى شدني ان اختي بدت تنظر خلفها في مختار فنظرت فإذا بمختار قد انتصب زبه واصبح واضحا جدا من تحت البجامه فقد كان ضخما وطويلاا ولااكنني عملت وكأني لم ارى شيء وقلت لااختي لنصعد الى الدور الثاني فبدات اصعد واختي خلفي ومختار خلفها ولااحظت ان خطوات اختي بدت تثقل فعرفت انها امحنت وودها ان زب مختار يلتصق بطيزها فتهيجت كثيرا وقلت في نفسي سأجعله يتذوق طعم طيزك وعندما صعدنا الى الطابق الثاني كان الظلاام اقوى حيث ان الشمس قد غربت واصبح السير صعبا فنحن لاانرى الا شيء يسير وكنت اسير قبلهم ولااحظت ان جسم مختار بدا يلتصق بطيز وجسم اختي وكنت اتعمد ان اقف في كل غرفه و
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå