نا كريمه و عمرى الان 50 عاما و حاليا اعيش وحدى بعد وفاه زوجى منذ بضعه اعوام وعندى ولدين و بنت و الثلاثه متزوجين وتسليتى الوحيده الان هى النت و شله صديقات وبعد ان قرات العديد من القصص قررت ان انشر قصتى والتى حدثت لى بالفعل بكل تفاصيلها.
منذ حوالى 15 عاما حيث كنت ما ازال فى مرحله الشباب و كان اكبر اولادى 16 عاما ولن اقول اننى كنت ست متزمته او متحفظه بل كنت احب التهريج و الهزار و النكت السيكس وكل شئ . اى نعم كنت امام الناس محجبه و ملتزمه ومحترمه ولكن فى بيتى كنت اجلس بملابس خفيفه او بدون ملابس وكنت اعشق الجنس واحب ممارسته يوميا واعشق الكلام فيه مع صديقاتى و جاراتى ولكن مع الوقت كان زوجى لا يقدر على مجاراتى خاصه بعد ان اصابه مرض السكر و اصبحت لقاءتنا الجنسيه قليله جدا وممله.
ولعب الشيطان بعقلى لكى ابحث عن عشيق لى خاصه ان لى صديقه فى العمل لها عشيق على زوجها و لى قريبه ايضا تفعل نفس الشئ و اخذت ابحث عمن حولى ولكننى لم اجد شخص يثير اهتمامى حتى لعبت الصدف ووقع امامى ( خالد ) ابن جارتى وكنت دائما احسه عندما يأتى لزيارتنا انه يتامل جسمى بملابسى الخفيفه واحسه يكاد يجن على و لكن المشكله الوحيده ان عمره 15 عاما وكنت واثقه انه بالغ من انتفاخ بنطلونه كلما رأنى بقميص النوم , وبعد تفكير عميق قررت البدء فى الموضوع حيث انه لن يثير انتباه احد دخوله او خروجه و لن يشك به احد ابدا .
وكانت بدايه الموضوع سهله جدا حيث قابلته على السلم واخذته معى شقتى ليساعدنى فى نقل بعض الاشياء و كنت اعرف ان البيت سيكون خاليا لمده ثلاث ساعات على الاقل , وخلعت اغلب ملابسى امامه وظللت بقميص داخلى تحته كلت فقط وكنت اتحرك فى البيت وانا اكاد ارى زبره يخترق البنطلون ثم اخبرته ان داخله لاستحم وتعمدت ترك الباب شبه موارب وكنت اراه فى المراه يتلصص علي ثم بدأ الجد وخرجت من الحمام الى حجرتى عاريه تماما و جسمى مبتل ومررت امامه وهو يكاد يسقط من طوله و انا سعيده بنظراته التى تكاد تأكلنى اكلا وكان هذا شئ افتقده بشده .
وظللت فى حجرتى قليلا اسرح شعرى عاريه امام المرأه و ثم قررت ان ابدأ فى الجد حتى لا يضيع الوقت و ناديته وطلبت منه ان يساعدنى فى فرش السرير و كان يتحرك فى الحجره مثل المجنون وانا حوله عاريه وفى لحظه جميله ونحن على السرير جذبته الى حضنى وبدأت اقبله فى فمى وتجاوب معى بسرعه ويديه تتحسس جسمى بجنون وهو يقبلنى بقوه كانه يفرغ كل شوقه ويخاف الا تتكرر هذه الفرصه و كان مثل العجينه فى يدى يفعل كل ما اريده منه , فى البدايه و بعد القبلات بدأ يمص حلماتى و يفعص فى بزازى و بعد ان تركته كذلك فتره فشخت فخذاى وجعلته يلحس كثى وكان يبدو انه اول مره يرى كث فى حياته و تأكدت ان
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå