عمو-عم توجعني

عمو-عم توجعني

ماكنت بعرف شو هي نتيجة المداعبات الجنسية اللي كنت اسمح فيها وانا بسن 12 سنة لابن جيراني اللي عمرو 14 سنة

كان هو فاهم شو عم يعمل لكن انا كنت استمتع بس بالملامسة لطيزي وفخاذي ومداعبة زبري الصغير

بدون ما اعرف نتيجة هذا لعمل ولوين رح بيوصلني

بدأت قصة اغتصابي عندما كنت في الرابعة عشر من عمري

وكنت احد الايام زاير عند صديق أرمني اسمه سركيس وكان عندو اخت عمرها 13 سنة

كنت اتلامس مع ناريك على ازبار بعضنا وكنت اسمح الو احيانا ينام فوقي

كنت استمتع فقط من دون مانشلح تيابنا

احد الايام ازداد المحن وشلحني ناريك البنطلون للنص وشلح هو للنص واستلقى فوق طيزي وصار يفرشيني من طيزي ويلعبلي بزبري حتى انسينا حالنا وشافتنا اختو آني وراحت قالت لابوها

اجا ابوها وكان بال35 من عمرو وشافنا على هالوضعية وكنت انا مسترخي ومبسوط

وسمعت صوت كف على رقبة ناريك اللي نط متل القط عني وارتعبنا

وشلح ابو ناريك القشاط وصار يضربنا ونحنا نتحلف ونقول اول مرة وآخر مرة

أكلنا حصتنا من الضرب ونحنا عم نبكي

اخد ناريك وحبسوا بغرفة المونة بالبيت العربي

وقفل الباب وانالسة خايف

قال بدو يقول لابي

اترجيتو كتير مايقول

وصرت احلف انو اخر مرة

صار يسألني من ايمتى نحنا منعمل هيك

وانا تحت الضغط والخوف التللو انا من زمان بلعب هاللعبة وبستمتع فيها مابعرف ليش

سألني شو بتحس لما واحد ينام فوقك

التللو مابعرف بس بكون مرتاح

قال هالجواب مانو محدد بدي جواب محدد عمو

التللو ما بعرف

قال انا رح نام فوقك وانت بتحكيلي شو بتحس واللا بحكي لابوك

وافقت بخجل

ونام فوقي وصار بفرك بجسمي ويسالني شو بتحس

انا قول ولا شي لاني كنت خايف

شلحني البنطلون ونام فوقي وحسيت من تحت بنطلونوا زب كبير بدوا يخترق بنطلوني

ويسألني شو بتحس

انا قول ولا شي

وقف وفك بنطلونوا طلع زبو وحسيت فيه على طيزي

حاولت اعترض بسؤال برئ عمو شو عم تعمل

قال متل ما الكل بعمللك حتى اعرف شو بتحس

التللو حاسسس بدغدغة ومرتاح

صار يلعب بزبي حتى وقف زبي واشتعلت شهوتي

وحسيت اني مابدي قوم من تحت زبو

واتمنيت يعمل معب هيك كتير

صار يحط بزاق على طيزي

ويحاول يدخل راس زبو جوا زانا اتشنج

... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere