أنا إنسان عصامي كونت نفسي بنفسي وتزوجت من فتاة من إحدى العائلات المرموقة وإن
لم تكن بذات جمال صارخ وكان من ضمن شروط الزواج المنزل المستقل والسيارة
والشغالة (بشرط من زوجتي) لا بد تكون جميلة حتى تتباهى بها أمام صديقاتها لو
حضروا لمنزلنا؛ وفعلاً وفرت كل ما طلب مني من المنزل حتى الشغالة الجميلة وبعد
الزواج اكتشفت أن زوجتي لا يهمها التلذذ بالمعاشرة الجنسية بقدر ما يهمها
المظاهر والبرستيج أما الآخرين أي أنا سعيد أمام الناس تعيس على السرير فأكاد
لا أستمتع ببمارسة للجنس معها بل أعتبره تأدية واجب فقط لا غير وهي كذلك تعتبره
هكذا؛
فبدأت عيني تراقب الشغالة كلما كنت لوحدي في المنزل خاصة وهي التي تقوم
بكل عمل المنزل وكأنها ست البيت؛ وأنا كلما رأيتها أمامي تهيج شهوتي للنيك خاصة
أنها جميلة وذات قوام معتدل يهتز ردفاها كلما خطت في المنزل ونهداها بارزان
وبشرتها صافية رقيقة؛ فكلما كان ذلك ينتصب زبي وأنا أحاول أن أخفي ذلك حتى لا
ألفت انتباه الشغالة وأقع في ورطة معها وإن كنت أحس بأنها ترى ذلك مني في بعض
الأوقات ولكنها تشغل نفسها خوفاً من زوجتي ح وفي إحدى الليالي كانت زوجتي تحضر
عرساً لإحدى صديقاتها؛ وجلست أنا في المنزل أشاهد التلفزيون وأحضرت لي الشغالة
الشاي والمكسرات لتمضية الوقت وما إن رأيتها مقبلة نحوي حتى انتصب عضوي كعامود
من حديد وعندما وضعت الأغراض وهمت بالانصراف لا ادري كيف مددت يدي إليها طالباً
منها الجلوس معي لمشاهدة التلفزيون
وهي ترى زبي منتصباً فجلسنا نشاهد التلفاز
ولكل منا يختلس نظرات الشهوة للآخر فمددت يدي نحو فخذها فلم تمانع بل اعتدلت في
جلستها كي تبين شيء من بشرتها لإغرائي بعمل أكثر من اللمس فقط وقمت أتحسس
بشرتها الناعمة ومدت هي يدها إلى زبي المنتصب وهالها كبر حجمه قياساً لما تراه
في بلدها؛ ثم أخذت تحضنني وتمص شفايفي ولساني وأنا أفعل ما تفعله هي وأنا مبهوت
من ذلك لأنني لم أكن أفعله مع زوجتي وأخذ يداي ووضعتهما على نهديها المتركزين
وسط صدرها وبدأت أداعب حلمتيها الورديتين وأمصهما تارة وألحسهما بلساني تارة
أخرى ونحن الإثنان نتأوه من شدة اللذة فخلعت باقي ملابسها واخلعتني ملابسي
الداخلية وبدأت تمص عضوي وأنا أئن وأتألم لذة لم ألقاها طيلة فترة زواجي حتى
كدت أن أنزل منيي في فمها لولا رغبتي في الاستمتاع أكثر وأكثر؛ ثم أخذت رأسي
ووضعته على كسها وهي تقول لي أكله كله مصه دخل لسانك فيه وكلما هممت برفع رأسي
ضغطت على مؤخرة رأسي بيدها كأنما تقول أنها تريد أكثر؛ ومن شدة
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå