زى الحريم

انا هانى 23 سنه شاب طويل ومليان طولى 194 سم ووزنى 100 كيلو يمكن معظم الدهون متركزه عندى فمنطقة البزاز والطيز والوسط عشان كده كنت بحب البس هدوم واسعه عشان الهدوم الضيقه بتبينى زى الحريم .... بس انا مش حريم انا ولد وليا زبر وبحب الستات لكن دا قدرى

من زمان كنت بشوف نظرات الناس ليا

اللى مليانه شهوه ورغبه وحب استطلاع للجسم دا بتاع الشاب دا اللى شبه البنات

منكرش انى كنت بستمتع بيها لكن كنت بخاف منها لانى عارف اللى وراها وعارف ان الحجات دى غلط وممنوعه لكن دا قدرى ..بدايتى كانت فى المرحله الثانويه كنت وقتها 16 سنه .. كان المدرسه كلها بتحاول تقرب منى وتتعرف عليا وكلهم كان غرضهم واحد .. وكنت بقاوم وبحاول اظهر مش متأثر رغم كل اللى كانوا بيعملوه فيا من تقفيش فبزازى ولعب فطيزى وبعبصه كانوا ساعات بيتلموا عليا فوقت الراحه بحجة اننا بنلعب وكل واحد يمسك حاجه شكل وميسبونيش الا وانا مش قادر وتعبان اوى ومرمى على الارض ويقعدوا يضحكوا عليا .... لحد ما اتعرفت عليه .. شاب فسنى لكن كان مفعم بالرجوله والحيويه

كل المدرسه كانت بتترعب منه اتنقل للفصل بتاعى وقعد جمبى كمان .. عمره ما كان بيبصلى بصه وحشه وكان بيعاملنى كويس وبأدب وعمره ما حسيت انه زي الباقيين كان بيخاف عليا وبيدافع عنى ومن يوم ما عرفته محدش قرب ليا خالص .. حسيت معاه بالامان وكنت مستعد اديله كل اللى هوه عايزه حتى لو مطلبش

كنت بتعمد الزق فيه وانا قاعد جمبه وامسك ايده وفيوم كنا بنزاكر فبيته

وكنت ناوى فاليوم دا اعترفله بحبى واسلمله كل حاجه .. وكنا لوحدنا ..وفوسط مذاكرتنا ... قلتله يا طارق ..قالى نعم يا هانو ..اصله كان بيدلعنى .. قلتله انا مش عارف اشكرك ازاى ... قالى على ايه يا قمر .. قلتله على كل حاجه ..انته وقفت جمبى وبتحمينى فالمدرسه من العيال الوحشين واللى كانوا بيعملوه فيا ووكنت سند ليا وانا بحبك اوى ... فجأه لقيته قام وقف ووقفنى وخدنى فحضنه وقالى متقولش كده يا هانى انته حبيبى وانا بموت فيك وبعزك اوى ..من كتر الدفا اللى فحضنه محستش بالدنيا ولقيتنى بقوله ..وانا كمان بحبك اوى يا حبيبى بكل حنيه وصوت ناعم اوى كأنه صوت بنت ... حسيت بزبره وقف وبان لانه كان لابس شورط واسع وايده بدأت تحضنى اكتر .. قلتله ايه يا طارق فيه ايه ..قالى مش عارف فيه ايه بس حاسس انى مش عايز اسيبك وعايز اقرب منك اكتر ... قلتله يا طارق كده مش هينفع ارجوك سيبنى ..قالى مش قادر انا عايزك اوى .. قلتله مش قادر يا طارق انا هقع من طولى .... ولقيته حط ايديه على طيزى وبدأ يقرص فيها ويحسس عليها

وانا اقوله اااااه ايه يا طارق .. وهوه بدأ يتغير فكلامه ويقولى ايه يا لبوه .. عايز انيكك ما انته ياما اتلعب في