وكنت مقيم في دولة الكويتفي البدايه أبدء التعريف بنفسي أتا المشتاق للكس حدث هذا الأمر منذ كنت في ريعان الشباب
كنت في الصف الثاني متوسط حينها كنت أول مره في حياتي تأتيني النشوه الجنسيه المهم كانت لدي أخوات 5 أثنتان منهن أكبر مني عمرا وكان الوضع المادي تعيس جدا وبالرغم من فقر الحال والذي هو أحد الدوافع لممارستي الجنس مع أحدى أخواتي لأنه لم يكن بمقدوري أن أدفع للعاهرات المال ففي يوم من الأيام وفي الظهيره والمعروف عن طقس الخليج بالحار جدا جئت من المدرسه وكنت فاطس من الحر وكذالك العائله وصادف أني وصلت قبل حبيبتي أختي التي تكبرني ب7 سنوات وهي التي كنت أشتهي أن أنيكها من دون أخواتي دخلت الغرفه وشلحت ملابسي وأخذت حماما سريع وعدت الى الغرفه وحان موعد قدوم الوالد وأخوتي وأخواتي وكان موعد الغداء فبعد الغداء ذهب الكل ليأخذ قيلوله ماعدا أختي التي كانت تهم لتأخذ حماما يطفء لهيب الحر الشديد فتركتها ألى أن دخلت الحمام تستحم وتأكدت أن كل العائله تأخذ القيلوله فذهبت مسرعا الى الحمام لأسرق النظر على مفاتن أختي وجسدها الجميل المتناسق وأذ بي أرى أجمل صدر وأجمل سيقان وذالك الكس النافر الملتهب وتلك الشعرات الناعمه التي تنسدل على أطراف شفرات كسها الزهري
وتلك الحلمات الناتئه وكما لو أنهما صواريخ فبدأت أفرك وأدعك بعيري الذي لم يلبث إلا قليلا وأذ به يقذف لهيبا فمن شدة اللذه والحرقه صرخت بصوت وتأوهات سمعتها أختي وهي تستحم وتدعك جسدها الجميل فأخرجت راسها من خلف الباب فرأتني ماسكا عيري في يدي وأرتجف من اللذه ورأت شحوب وجهي وكأنني مريض وخرجت من خوفها علي من غير ملابس عاريه بسبب حبها الشديد لي وأمسكت بي وهي تسألني شفيك مريض قلت لها لالالا قالت لي ولكن سمعتك تصرخ وتأن وكأنك مريض قلت لها لاشي وأحاول الأبتعاد عن جسدها الذي ألتصق بي فلقد كان أحد بزازها قريب من فمي وهي تحتضنوني وحسدها الرائع يحيطني فما أحسست حتى قلت لها أدخليني الحمام بسرعه ودخلنا الحمام فقلت لها شلحيني ملابسي وبدأت بتشليحي الملابس فحين وصلت ألى الكيلوت رأت العجب رأت غولا منتصب منفوخا وكما لو أنه الصلب نفسه فشلحت الكيلوت وبدأت تحممني وتدلك لي جسمي فما أحسست إلا وأنا أمسك بصدرها وأرتجف لأنها كانت تدلك لي أطراف عانتي وتفاجأت بي وأنا أمسك بصدرها وأفرك فيه ماهي ألا لحظات وبدات أسمع أنينها وبدأ عيري بالقذف علي جسدها وعلى وجهها ووقفت وقالت لي شو هذا قلت ماأدري وسكتت وهي تفكر مثلي شو هو اللي نزل مني ومنها بنفس الوقت ولكن دون جدوى لم يكن هذا المارد أن يهدأ فقلت لها أستديري حتى أدلكك أنا فأستدارت وبدأت أدلكها وكان الشامبو قددخل بين فلقتي طيزها وفي أثنائها كنت التصق بها وألامس أطراف كسها وطيزها وصدرها فتجرات ولصقت بها م
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå