عبد الشبشب

Bindu | 2107 | 5 min. | Kategorier

Story Photo

انا اسمي احمد طالب في اولى ثانوي في مدرسة خاصة في مصر و حكايتي دي هي اول تعارف بيني و بين الجنس العنيف

بسبب طبيعة نشأتي القاسية و تسلط ابي و امي في تربيتي و اصرارهم على عقابي و ضربي عند كل خطأ صغير, نشأت عديم الشخصية و جبان و بالطبع أثر ذلك على علاقتي بأصدقائي كما اثر على علاقتي بالبنات

فلم اجرأ على التعرف على اي بنت خوفا من ابي.

و اقتصرت علاقتي بالجنس منذ البلوغ على محاولة التلصص على النساء لرؤية جزء من صدر او ورك او طيز

واذا ما حالفني الحظ ووجدت ضالتي و شاهدت جزء عاري من جسم سيدة رجعت مسرعا الى منزلي لامارس الجنس بطريقتي السرية الممتعة العادة السرية

كان هذا هو الحال حتى غضب ابي غضبا شديدا لضعف مستواي في اللغة الفرنسية و بعد اهانتي و ضربي قرر الذهاب لمدرستي مدام ماريان لاقناعها ان تقبل و تعطيني درسا خصوصيا

وكان ابي غليظ المعاملة و محافظ لاقصى درجة فلم يكن يرضى انا اخذ درسا مع زملائي لكي لا يفسدوني

و لم يكن يرضى ان تأتي مدام ماريان لمنزلنا لانة لا يريد لاحد ان يقيد حريتة في بيتة

لذلك, ذهب ابي لاقناع مدام ماريان ان اخذ درسا لوحدي عندها في البيت و بالطبع شرح لها كيف ضربني و اهانني و كيف اني اغبي ولد من وجهة نظرة, و لم يكن تحت اغراء النقود لمدام ماريان ان ترفض

فناداني من الفصل ليبلغني امامها اني سوف ابدء الدروس من الليلة

- مش هواصيكي يا مدام شًدي علية شويتين اصل دة حيوان و مابيجيش غير بالضرب

- ماتخفش يا استاذ لو حسيت انو بيتدلع هاضربو بالجزمة

- اهو كدة فاهم يا حيوان

اومأت رأسي في ذل و خجل

لم استطيع منع نفسي من التفكير منذ عدت الى البيت فيما حدث

لم يكن تفكيري بسبب اهانتي امام مدام ماريان فقد اعتدت على الاهانة

ولكني ظللت اتخيل نفسي امامها في درس خصوصي

فكانت مدام ماريان بحق مدرسة احلامي ......

بداية دعوني اصف لكم مدام ماريان وصفا دقيقا

كانت مدام ماريان في اواخر الاربعينات من العمر مطلقة و لم تنجب

كانت قصيرة القامة حوالي 165 سم

ممتلئة الجسم حوالي 80 كجم

بيضاء شديدة البياض مع شعر و عيون سوداوين

كانت تمتلك اكبر صدر رأتة عيناي و ايضا كبر طيز (مؤخرة) رأيتها

و لكن اكثر ما يعجبني فيها هما قدميها

كل قطعة في قدميها تنطق بالجمال

اصابع قدميها .. اظافر اقدامها الطويلة و المطلية بطلاء اظافر احمر دائما

كنت متيم بقدميها .. كنت عاشقهم

و لم تكن مدام ماريان بخيلة معي ابدا

فلم تكن لتحرم

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå