انا اكتب قصتي الآن بناء على اوامر سيدتي ومولاتي السيدة انجيلا التي أمرتني ان اكتب قصتي معها منذ البداية واحكي كيف حولتني الى شيء وضيع تحت سيطرتها والحوارات بيننا سوف انقلها باللغة العربية علما اننا كنا نتحدث بالانكليزية باعتبار مولاتي انجيلا كندية ولا تتقن اللغة العربية
تعرفت على سيدتي انجيلا في الجامعة حيث كنت ادرس الادب الانكليزي في احدى الجامعات الخاصة ببلدي حيث تعاقدت الجامعة مع السيدة
انجيلا لتدريسنا بعض المواد, عندما شاهدت السيدة انجيلا للمرة الاولى أحسست باني اشاهد الكمال امامي
كانت تقف امامي شابة لا تتجاوز الثامنة والعشرين طويلة القامة بيضاء البشرة شعرها اسود داكن ذكرني بشعر الغجريات في اسبانيا وعيناها الخضراء الحادتان والكبيرتان تجعل من الصعب على من يتحدث معها ان ينظر في عينيها بشكل مباشر, كانت ترتدي بنطال جينز وبلوفر رياضي وترتدي في قدميها حذاء رياضيا اسود اللون
كما قلت منذ النظرة الاولى وقعت في حب هذه السيدة القادمة حديثا الى بلادي واردت ان اتقرب منها بكل الاشكال
فأصبحت أتردد على مكتبها باستمرار بحجة اني اريد الاستفسار منها عن المحاضرات وبدأت اعرض عليها خدماتي لمساعدتها على التعرف على المدينة بشكل افضل, ومع تقدم الايام اصبحت من اقرب الطالبات اليها حتى أنها اخذت رقم موبايلي واصبحت تتصل بي في احيان كثيرة لتسألني عن بعض الامور التي تحتاجها وكنت لا اتردد في مساعدتها حتى انها في بعض الاحيان كانت تسألني عن مطاعم تستطيع طلب وجبات منها ف
كنت أصر على ان اشتري لها الطعام واحضره الى شقتها بنفسي وكانت تشكرني دائما على اهتمامي ولكنها لم تدعني ادخل شقتها نهائيا
نسيت ان اعرفكم على نفسي, انا اسمي ريما وعمري كان عندما تعرفت على السيدة انجيلا 18 عاما أي انني كنت اصغر منها بعشرة اعوام, أنتمي لعائلة ميسورة ماديا مما سمح لأهلي بأن يدخلوني جامعة خاصة, وباعتبار ان والدي متحرر بعض الشيء فقد كان لدي حرية الدخول والخروج من المنزل, شكلي كما يخبرني اصدقائي وبعض المعجبين الذين حاولوا التقرب مني في الثانوية جميل, فطولي متوسط وبشرتي سمراء فاتحة وعيناي عسليتان وشعري أسود, بشكل عام انا فتاة جذابة ولكني منذ قابلت انجيلا وانا لم اعد اشعر بجاذبيتي بل اصبحت اشعر كلما وقعت عيناي عليها بأن ما يجب ان افعله بالحياة هو البقاء بقربها وخدمتها
جاءتني الفرصة قبل نهاية الفصل الدراسي الاول في سنتي الاولى عندما كنت كالعادة في مكتب السيدة انجيلا أسألها بعض الاسئلة بهدف التقرب منها, وبعد ان جاوبتني انجيلا على اسئلتي قالت لي: ريما اريد منك خدمة, هل تستطيعين ان تجدي لي خادمة؟ الجامعة استأجرت لي شقة كبيرة وتحتاج لتنظيف
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå