عاوزة زب كبير اوى بجد

عاوزة زب كبير اوى بجد

كنت زمان وانا فى المرسة انا وصاحيتى نبص على بعض وكل وحدة تحكى على اللى حصالها من الشباب اللى كانو بيعسكون وكانت المدرسة الصباح بنات والمساء اولاد كن فى المرحلة الاعداية كنت ادخل الحمام بتاع المدرسة القى الاولاد رسمين صور ازبار على الحائط والابواب كنت اهيج اوى وارسم صور لكسى وبززى وكان مع الرسم كلام سكس كتير اوى كنت اكتب انى اتنكت من فلان وعلان وطيزى واسعة وكسى يحب الفريش والحاجات ديه كتير اوى لحد لما بقت فى المرحالة الثانوية بقت العاب كتير اوى فى كسى وفى بززى وكنت لما اكون فى البيت اجيب ايد المخرطة الخشب بتعت الملوخية وافضل افريش بها كسى على اساس انها زبر كبير وكنت كتير ابص على اخوى الكبير وهو بيستحم او ابوى المهم كان اخوى الكبير له صاحبته جارتنا وكنت وانا لسه صغير المرسل بتاعم كنت ابوس اشوف بيعملو ايه لما كبرت بقيت اتلصص عليهم من غير لما ياخدو بالهم واتعلم من اخوى النيك ازى ومن الهم عاشقى اخوى ازى هى لبوة اوى وبتغرى اخوى وفى مرة وانا فى المرسة برده بنات الصباح واولاد فى المساء اصل احنا نتعبر منطقة نائيا اوريفية فى احنا عندنا فقط اربع مراس كل المرحل بيشغلهم الصباح بنات والمساء اولاد الكلام اللى كان فى الحائط والابواب بتاعة الثانونى نار يهيج العيال كبرت وكل وحد بيكتب كلام نار كلام ابن واسخة فى مرة انا نسيت نفسى لما دخلت الحمام ورفعت الجيبة ونزلت الكولت بتاعى وقعدت العاب فى كسى مع الكلام السكس اللى بيهج انكى بقر قصص جنس اكتر من اللى هنا كانت البنات كلهم خرجو والفترة بين خروج البنات ودخلول الاولاد حوالى ساعة كان المشرف بيلف فى المدرسة يفتيش على اى حاجة ممكن تكون البنات نسيها او اى حاجة المهم انا نسيت نفسى خالص كنت مولعة

ومش حاسة بالوقت ولا ايه اللى جراوبلعب فى كسى وبحج طيزى فى اكرة الباب ومسكة بززى اهرى فيها اوى الى وسمعت صوت الاستاذ شوقى وهو بيص على من فوق الصور اللى بين الحمامات كان بين كل حمام صور مش على اوى يعنى سايب مسافة من السقف اتخدت طبعا ونزلت الجيبة ونسيت ارفع الكلوت وشدد القمصيص على بززى بسرعة لقيت داخل على الحمام بسرعة وقالى بتعمالى ايه يا بنت الكلب يافجرة فتحتى نفسك انا اتخدت اوى وخافت وقعدت اعيط وقالته لالا والله مافتحيش نفسى اه يا بنت الشرموطة ده ابوكى صاحبى وحيات امك لزم اخليه يدبحك اللية لالا لا والنبى ياستاذ شوقى والله ماعملت حاجة انا كنت بقر... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere