زمن أخوا منيوكه

زمن أخوا منيوكه
Neste novelle

انا علاء كان عمري الثامنة عشرة من العمر

وكنت شاب حامي حامي نـــــــــــــــــــــــــــــــار

يعني بدي أنيك الحيط

وفي يوم الايام صيف (الشوب نـــــــار) ئ

كان زبي مولع وقرفان حالي طلعت سطح البيت مشان أدخن على قرف

فجئة بشوف شوفة جارتنا ندى عم تنشر الغسيل

وكانت أواعيها شفافه لونها أسود مش لابسه ستيانه من الشوب

حلمات بزها مأيرين من البلوزه الي لبستها

فسلمت عليها وحكتلها اليوم شوب كتير

حكتلي معك حق الواحد منا صار بدو يشلح أواعيه من الشوب وفجأه

أنتبهة على حلها أنه لبسه لبس مغري وحطة أيدها على صدرها

وحكتلي وهي خجلانة محمد ممكن تلف وجهك

طبعا أنا بجواب بغباء ليش

صارت تأ تأ

وركضة على بيتها وأنا راكض ورها على الدرج

بحكيلها مالك شو هو أنا سويتالك أشي

ردة علي بخجل لأ

وفتحت باب بيتها ودخلة بسرعة

روحت على البيت مأير زبي لاحلقي ولا أمي بتناديني وبتقلي

منيح أنك جيت روح عند جارتنا أم ندى تجي اليوم تسهر عنا

طبعا أنا مثل الطير روحت ودقيت باب ونفتح طرف الباب وكانت أم ندى

سلمة عليها وحكتها ألي طلبتوا مني أمي فحكتلي طيب رح أجي بس أستنى شوي بدي أبعت هل الغرض معك لا أمك فلما راحت فتحت الباب بلمسه من أصبعي على أساس أنوا الهوا فتحوا وبشوف ندى قاعده بتتفرج على التلفزيون لبسه نفس البلوزه أشي بجنن

واجت خلتوا وأعطتني كيس وروحت

وأجى الليل

وأجت جارتنا وأنا طلعت من البيت بدون مايحسوا

طلعت لعند بيت لعند ندى ودقيت الباب بهدوء أجت من وره الباب وحكت مين طبعا أبو ندى مسافر مشان شغلو في الخارج

رديت وحكيت لندى أنا علاء بعتتني أمك مشان أخد خلاط الكهرباء خلطنا خرب حكتلي طيب دقيقة

أجت وفتحت طرف الباب وأعطتني الخلاط

وسكرة الباب بسرعه روحت غبة 5 دقائق ورجعة رنية الجرس

وأجت ندى فتحت طرف الباب وحكتها أوا أبرز الكهرياء كان خربان وصلحنا شكراعلى الخلاط

طيب بسيطة أعطيني أياها وهن دفشة الباب بأدي وبشوف ندى بكلسونها الشفاف لونه زهر وبس ندى أنتي قمر

قمر مصور صارت بدها تسك الباب وأنا ماسكه ودخلة جوه

وسكرة الباب ورايه

يتبع... Les hele novellen

Neste novelle

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål