لم اكن اتخيل كل هذا العذاب بل لم اكن اتخيل التنوع فيه رايت كل الافلام التى فيها تعذيب والم ولكن لم اتخيل ان اخضع اليه فى يوم من الايام ولكنه حدث ورايته راى العين بل واكثر
كان ذلك فى المصيف هذا العام وكنا اربعة شباب قد قررنا ان نقضى ايام الضيف الحارة فى مصيف رخيص سهل فاشتركنا وجمعنا المال الكافى لرحلة الى بلد هادى وجميل كمرسى مطروح وبلفعل ذهبنا واجرنا الشقة قريبا من البحر خلال الايام الثلاثة الاولى لم ارى ايام اجمل منها حرية وانطلاق وعوم لم نكن نخلع المايوة بل يكاد اليوم كله نقضية اشباة عراة بالشورت فطوال النهار على الشواطى وبالليل نعود نستحم لنرتمى بالشورت ننام لنهيا لليوم التالى الى ان جاء اليوم الرابع
كان يوما عجيب بدا بقرار من صديقنا هشام بان نقتحم شاطى احدى الفنادق على البحر حيث الخلاعة والمجون وبالفعل ولا اعرف كيف اخترقنا جدار الفندق الفولاذى لعلهم ظنونا من السياح ودخلنا وبدانا نلهو وناعب ولكن بلا ادنى فرصة تورطنا فى شجار كان سببه هشام ا تحرش هشام باحدى الفتيات السائحات التى لا تكاد ترتدى شى ليصطدم بامن الفندق فانطلقنا كالحمقى تاعارك لننقذ هشام من ايدى حراس امن الفندق فاذ بنا نتعارك مع 5 من رجال الامن بل ونصيبهم باصابات بالغة ولكن الكثرة تغلب الشجاعة فاحاطوا بنا وابلغوا الشرطة التى قامت بترحيلنا الى احدى مقرات الامن وهناك عرفنا اننا تطورنا فى ما لايقل عن ثلاث جرائم الاولى اقتحام مكان ثانيا التحرش الجنسى والثالثه التشجار واصابة رجال الامن فى اثناء تادية عملهم
القى القبض علينا ونحن على الشاطى لم نكن نرتدى الى المايوه والقانلة وهنا فى مقر الامن تم الزج بنا فى احدى الزنازين حتى المساء وفى الليل اصطحبنا العساكر الى حجرة ضابط المباحث الذى اوقفنا فى صف وانهال علينا شتما وضربا بيديه ثم طلب منا ان نخلع كل ملابسنا وان نقف عراه تماما ووجوهنا الى الحائط وكم كان هذا الامر مذلا ومهينا جدا ثم امر باحضار سوطا وانهالوا علينا ضربا على ظهورنا العارية ظلوا يضربونا بالسياط ساعة كامله حتى انكشف جلد ظهرنا واصبح دما فاصطحبونا الى الزنانين كما ولدتنا امهاتنا ورمونا هناك
لم يتوقف العذاب عن هذا الحد بل كل يوم كانوا يجربوا فينا اسلوب تعذيب اشد واقصى من الذى قبله
حتى جاء اليوم الموعود بعد اربعة ايام من الحبس والضرب اصطحبونا الى حجرة الضابط واجبرنا على الخلع عراة ولكن تغير كلامه معنا واصبح اكثر هدوءا وابلغنا انه مستعد ان يفرج غنا بشرط واحد وهو ان نسمح له وللعساكر بقضاء ليلة واعطنا الوعود بان هذا الامر سيتم وسيطلق سراحنا دون ان يعرف احد وخيرنا بين العذاب وبين ان نتناك ويطلق سراحنا
كم كان قاسيا علينا هذا ا
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå