سلوى ماخيها لعيونكم

Bindu | 1732 | 4 min. | Kategorier

Story Photo

منذ صغرى وانا وسلوى اختىالصغيرة نحب بعضنا قوى احكى لها كل حاجة مغامراتى العاطفية وكل ما يحدث لناوكنافىحنفى سن متقارب فى طفولتنا يعنى انا 15 هية9 انا17 هية 11 ولكن سلوى من النوعالذىيقولون عنة فيرا بسرعة يعنى وهى عندها12 سنة كانت لها صدر وبزاز كبيرة عن منفى سنهاوهى جميلة جدا بيضاء البشرة المزوجة بلون البمبى والشعر الطويل حتى يصل الىوسطهاالذى هوتستطيع ان تلف صوابع يديك الاتنين علية انة نحيف تحتة الاردافالمدورةالكبيرة الحجم على سنها اردفها اعرض من اكتفها يعنى حسب الكتب والاسسالجمالية فهىامراة انثى يعنى امراة وحتى مكوتها وهى صغيرة تظهر تحت الملابس بارزةوكانها حبةمانجو وهى من النوع الذى لا يتكلم كثيرا تستمع لى دائما وكنا ناكل سواونخرج سواوننام سوا على سرير واحد وامى لا تشغل بالها اطلاقا بسلوى فانا المسؤلعنها حتى وهىصغيرة كنت اغير لها الهدوم واقلعها والبسها وانا لا ارى شيئا مما احكيةالان كانتفى نظرى اختى الامورة

وفى يوم وكنا فى فسحة طوالاليوم وكانت

يومها عيد ميلادها 15 وكانت تشع جمالا جديدا واحساس مرهف ونظراتدافئةتمشى تثير الارض ومن عليها ولم اشعر الا احد اصدقائى قال لى دى سلوى مش معقولدىبقت جميلة مثيرة جدا ولامارلين منرو وضحكت بدات فعلا اجدها كبرت قوى واحلوتقوىوذهبت لحجرتى لانام وكانت سلوى تغط فى نوم عميق وهى نائمة على جنبها متكورة لحدمافى قميصها القصير وشعرها الجميل يغطى جزء من وجهها ونمت جنبها كالعادة ولكنعلىجنبى وظهرها امامى ووجدتنى فجاة احب وارغب ان احضنها ومددت يدى وحضنتها كماكنتاحضنها من زمان وهى طفلة ووجدت يدىممتلئة باجمل جسد طرى ممتلىء ساخن وقربتمنهااكثر وفجاة قلت لنفسى (اية دة ) وبعدت ولكنى احضنها ونمت حتى الصباح ووجدتهاليستجانبى وخفت ان تكون غضبت منى امس وفجات تدخل على وتقول بهىيلانفطرياحبيبى

ورغم انها قالت مئات المرات ياحبييبى الا ان هذةالمرةهزتنى واسعدتنى ايما سعادة وقمت فورا وفطرنا وهى جانبىساكنة وهذة عادتهاواخذتانظرلها بحب وبشكل جديد مبهور تقريبا لدرجة انها لاحظت وقالت(انت مالك بتبصلىقوىكدة انا زعلتك) وجوبتها فورا (ابدا ياحببتى انت احلوتى قوى وكبرتى) ابتسمتوقالتبكسوفها المعتاد (يعنى احسن) قلت (انت دلوقتى زى البرنسستات بتوع اوربا) قالتطيب (هات 20 جنية عوزاهم )وفورا قمت وجبت الفلوس واديدهم لها وقامت باستنى بوسةحلوةوطويلة كانت بتعمل كدة كتير لكن بوستها المرة دة مختلفة ومشيت رحت المدرسةانااتعينت فى مدرسة مؤقت لحين الاقى شغل احس

بالليل رجعت متاخر ولقتهاقاعدة جنب الباب وعنيها بقية دمع وقالت كدةاتاخرت علي ومسكتهاو حضنتها وطبطبت عليهاوبستها وجابت العشاء وقالت ماما وحنانراحوا شرم فرح بنت طنط نوسة وانا قعدى لو

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå