منذ صغرى وانا وسلوى اختىالصغيرة نحب بعضنا قوى احكى لها كل حاجة مغامراتى العاطفية وكل ما يحدث لناوكنافىحنفى سن متقارب فى طفولتنا يعنى انا 15 هية9 انا17 هية 11 ولكن سلوى من النوعالذىيقولون عنة فيرا بسرعة يعنى وهى عندها12 سنة كانت لها صدر وبزاز كبيرة عن منفى سنهاوهى جميلة جدا بيضاء البشرة المزوجة بلون البمبى والشعر الطويل حتى يصل الىوسطهاالذى هوتستطيع ان تلف صوابع يديك الاتنين علية انة نحيف تحتة الاردافالمدورةالكبيرة الحجم على سنها اردفها اعرض من اكتفها يعنى حسب الكتب والاسسالجمالية فهىامراة انثى يعنى امراة وحتى مكوتها وهى صغيرة تظهر تحت الملابس بارزةوكانها حبةمانجو وهى من النوع الذى لا يتكلم كثيرا تستمع لى دائما وكنا ناكل سواونخرج سواوننام سوا على سرير واحد وامى لا تشغل بالها اطلاقا بسلوى فانا المسؤلعنها حتى وهىصغيرة كنت اغير لها الهدوم واقلعها والبسها وانا لا ارى شيئا مما احكيةالان كانتفى نظرى اختى الامورة
وفى يوم وكنا فى فسحة طوالاليوم وكانت
يومها عيد ميلادها 15 وكانت تشع جمالا جديدا واحساس مرهف ونظراتدافئةتمشى تثير الارض ومن عليها ولم اشعر الا احد اصدقائى قال لى دى سلوى مش معقولدىبقت جميلة مثيرة جدا ولامارلين منرو وضحكت بدات فعلا اجدها كبرت قوى واحلوتقوىوذهبت لحجرتى لانام وكانت سلوى تغط فى نوم عميق وهى نائمة على جنبها متكورة لحدمافى قميصها القصير وشعرها الجميل يغطى جزء من وجهها ونمت جنبها كالعادة ولكنعلىجنبى وظهرها امامى ووجدتنى فجاة احب وارغب ان احضنها ومددت يدى وحضنتها كماكنتاحضنها من زمان وهى طفلة ووجدت يدىممتلئة باجمل جسد طرى ممتلىء ساخن وقربتمنهااكثر وفجاة قلت لنفسى (اية دة ) وبعدت ولكنى احضنها ونمت حتى الصباح ووجدتهاليستجانبى وخفت ان تكون غضبت منى امس وفجات تدخل على وتقول بهىيلانفطرياحبيبى
ورغم انها قالت مئات المرات ياحبييبى الا ان هذةالمرةهزتنى واسعدتنى ايما سعادة وقمت فورا وفطرنا وهى جانبىساكنة وهذة عادتهاواخذتانظرلها بحب وبشكل جديد مبهور تقريبا لدرجة انها لاحظت وقالت(انت مالك بتبصلىقوىكدة انا زعلتك) وجوبتها فورا (ابدا ياحببتى انت احلوتى قوى وكبرتى) ابتسمتوقالتبكسوفها المعتاد (يعنى احسن) قلت (انت دلوقتى زى البرنسستات بتوع اوربا) قالتطيب (هات 20 جنية عوزاهم )وفورا قمت وجبت الفلوس واديدهم لها وقامت باستنى بوسةحلوةوطويلة كانت بتعمل كدة كتير لكن بوستها المرة دة مختلفة ومشيت رحت المدرسةانااتعينت فى مدرسة مؤقت لحين الاقى شغل احس
بالليل رجعت متاخر ولقتهاقاعدة جنب الباب وعنيها بقية دمع وقالت كدةاتاخرت علي ومسكتهاو حضنتها وطبطبت عليهاوبستها وجابت العشاء وقالت ماما وحنانراحوا شرم فرح بنت طنط نوسة وانا قعدى لو
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå