استاذى لك طيزى
بدأت العلاقة عندما كان الاستاذ ماهر يعطى الطالب نادر دروسا خصوصية في مادتى الرياضيات والانجليزى حيث صار الاستاذ ماهر يبدى اعجابه بنادر وحلاوة جسمه ،ثم صار يتغزل صراحة في جمال مؤخرته ويتحسسها بيديه موضحا له حبه لرقته وجماله وكان نادر يستمتع بهذا الغزل ، وصار يبادل استاذه الاعجاب والحب ، الى ان جاء يوم ساله الاستاذ هل مارست الجنس فاجابه بانه لم يسبق له ممارسة الجنس فصار ماهر يحكى له عن متعة الجنس وحلاوة النيك في الطيز والنشوة التى سوف يشعر بها عند دخول الزب في طيزه والتى لايمكن وصفها وان حركة الزب داخل الطيز تجعله ينسى الدنيا بما فيها. بعد ان غادر ماهر كان نادر يسترجع ماقاله استاذه في وصف النيك والزب والمتعة وتذكر انه كان قد شاهد قبل فترة مع احد اصدقائه فيلما جنسيا لرجل ينيك احد الصبيان وكان الصبى مستمتعا والرجل يينيكه في طيزه ثم يخرج زبه ليضعه في فمه والصبى يمص له زبه بسعادة بالغة ثم يخرجه من فمه ليعيده لطيزه والصبى ينتشى من المتعة التى تتحرك بين طيزه وفمه ، وبين مشاهد الفيلم ومتعة الصبى وهو يتناك ووصف الاستاذ للنيك قضى نادر ليلته ساهرا وهو يفكر في النيك والمتعة التى سيحصل عليها اذا وجد احدا ينيكه ، وصار يدخل اصبعه في طيزه ويحركه فبدأ يشعر بدغدغة في طيزه مما جعله على قناعة تامة بضرورة تجربة النيك وغالبه النعاس فنام وهو يحلم بالنيك وبزب الاستاذ ماهر في اعماق طيزه . وحل المساء المنتظر وجاء ماهر للدرس وبدلا عن القاء التحية المعتادة قام بتقبيل نادر في فمه وذكر له انه قد حلم اثناء نومه امس بانه ينيكه وهو يتمنى ان ينيكه فعلا نظرا لحبه له ،
فلما سمع نادر ماكان يتمناه هو ايضا فقد انفرجت اسارير طيزه وشعر بقرب تحقيق الحلم الكبير الزب ،ولم يمنحه الاستاذ الفرصة للتردد فاخذ يقبله قبلات محمومة اشعلت شهوته ثم اخرج له زبه فتلقاه باسما وصار يمصه كما راى الصبى يفعل في الفيلم وكان يمص بشراهة واستمتاع اذهل ماهر. وبعد فترة من المص صار زب الاستاذ صلبا كالصاروخ الذى يستعد للغزو ، ولم يتاخر الغزو حيث كان نادر ينتظره والزب الموعود جاهز للنيك خاصة بعد ان دلكه الاستاذ بمرهم مرطب كما دلك طيز نادر ثم ادخل اصبعه فيها وبعد ان اطمان على استعدادها لاستقبال زبه ، امسكه ووجهه نحو طيزه محاولا ادخاله ولما كان نادر مهيئا ينتظر النيك فقد ساعده على ادخال زبه في طيزه ، ورغم الالم الذى صاحبه الا ان لهفته لدخول اول زب في طيزه قد طغت على الالم ، ليبدا ماهر تحريكه دخولا وخروجا دون ان يخرجه بكامله ، وكان نادر يستمتع ويتاوه بصوت ناعم طفولي كان يزيد من شهوة وهياج ماهر مما يدفعه ان يمارس مع نادر كل فنون النيك فقد كان ماهرا في النيك وخبيرا بفنونه ، كما ان طيز
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå