عبودية ظابط شرطة

Bindu | 2789 | 4 min. | Kategorier

Story Photo

عبودية زوجة ضابط

القصة دى حقيقية – حصلت من 6 سنين
كانت متجوزة ضابط جيش عنده 48 سنة و كان بقى لنا 8 سنين متجوزين
و بيسافر كتير و بييجى فى البيت يومين فى الأسبوع.
هو بيقول إنه فى الشغل بس أنا عارفة إنه متجوز واحدة تانية و بيقضى معاها بقية الأسبوع و عنده فيلا فى منتجع على البحر (قريب من مكان عمله) عايشين فيها مع بعض.
بس جاب لى عسكرى مجند من عنده عشان يخدمنى و يشترى لى الحاجة من السوق و بيطبخ كمان (يمكن عشان ضميره بيأنبه).
خدام يعنى – حاسميه خليفة – 
خليفة عنده 20 سنة
و واخد الشهادة الإعدادية
لما جوزى بيكون فى البيت كنت بعامل خليفة بمنتهى القسوة

و بضربه على وشه لو عمل أى غلطة و باشتمه باستمرار و باهينه على الفاضية و المليانه
و لما أكلمه بيوطى راسه و يبص فى الأرض و يعتذر لى باستمرار حتى إن جوزى كان بيقول إنى قاسية جدا معاه و إنى سادية و أنا باقول له – قدام خليفة- إن ده حيوان و ما يستحقش معاملة أحسن من كدة.
أول ما جوزى يمشى من البيت عشان يروح شغله ينقلب الحال
بمجرد ما أشوف عربية الجيش أخدته و راحت أجرى على المطبخ – خليفة بيكون قاعد على الكرسى الخشب الصغير بتاعه. 
أنزل على ركبى و أبوس رجليه و أترجاه إنه يسامحنى على المعاملة القاسية بتاعة اليومين اللى فاتو
و بعدين أرفع وشى و أغمض عينية و أنتظر صفعاته القوية على وجهى
و بعد ما ينتهى أبوس الإيد اللى ضربتنى و أشكره على عقابى
و دى هى بداية الأيام الخمسة التالية اللى خليفة حيملكنى فيها.
طبعا ممكن تتخيلوا إيه اللى بيعمله في فى المدة دى.

من اللحظة دى- أول ما أبوس رجليه – الشخص اللى كنت بقول عليه حيوان بقى إسمه "سيدى خليفة"
و أنا اللى كان إسمى "ستى هبة" بقى

إسمى "شرموطة" و "وسخة" و "متناكة" و "خدامتى".
لمدة الأيام الخمسة التالية خليفة كان بيتنقل من المطبخ للصالة و يستعمل الكرسى المريح بتاع جوزى و أنا أنتظر أوامره:
يا إما قدامه على يدي و ركبى عشان يمدد رجليه و يريحهم على ضهرى (و ممكن نقعد كده أربع أو خمس ساعات) يا إما يمدد رجليه على مقعد صغير من الجلد و أنا أخدمهم (أبوسهم و ألحسهم و أمص صوابع رجليه و ألحس الوساخة اللى بينهم) و هو بيتفرج على أفلام و على الفضائيات.

المطبخ هو ما يدخلوش – أنا بقيت الطباخة بتاعته و أقدم له الأكل على ترابيزة السفرة و أنام على الأرض عارية تحت رجليه عشان يبقى مرتاح. و بعد ما يخلص أكل ممكن أنا آكل الفضلات المتبقية منه.

الحاجة الوحيدة اللى هو بيعملها هى إنه بيروح السوق عشان يشترى الأكل (تفاديا لكلام الناس) و لما يرجع لازم أكون فى إنت

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå