عبودية زوجة ضابط
القصة دى حقيقية – حصلت من 6 سنين كانت متجوزة ضابط جيش عنده 48 سنة و كان بقى لنا 8 سنين متجوزين و بيسافر كتير و بييجى فى البيت يومين فى الأسبوع. هو بيقول إنه فى الشغل بس أنا عارفة إنه متجوز واحدة تانية و بيقضى معاها بقية الأسبوع و عنده فيلا فى منتجع على البحر (قريب من مكان عمله) عايشين فيها مع بعض. بس جاب لى عسكرى مجند من عنده عشان يخدمنى و يشترى لى الحاجة من السوق و بيطبخ كمان (يمكن عشان ضميره بيأنبه). خدام يعنى – حاسميه خليفة – خليفة عنده 20 سنة و واخد الشهادة الإعدادية لما جوزى بيكون فى البيت كنت بعامل خليفة بمنتهى القسوة
و بضربه على وشه لو عمل أى غلطة و باشتمه باستمرار و باهينه على الفاضية و المليانه و لما أكلمه بيوطى راسه و يبص فى الأرض و يعتذر لى باستمرار حتى إن جوزى كان بيقول إنى قاسية جدا معاه و إنى سادية و أنا باقول له – قدام خليفة- إن ده حيوان و ما يستحقش معاملة أحسن من كدة. أول ما جوزى يمشى من البيت عشان يروح شغله ينقلب الحال بمجرد ما أشوف عربية الجيش أخدته و راحت أجرى على المطبخ – خليفة بيكون قاعد على الكرسى الخشب الصغير بتاعه. أنزل على ركبى و أبوس رجليه و أترجاه إنه يسامحنى على المعاملة القاسية بتاعة اليومين اللى فاتو و بعدين أرفع وشى و أغمض عينية و أنتظر صفعاته القوية على وجهى و بعد ما ينتهى أبوس الإيد اللى ضربتنى و أشكره على عقابى و دى هى بداية الأيام الخمسة التالية اللى خليفة حيملكنى فيها. طبعا ممكن تتخيلوا إيه اللى بيعمله في فى المدة دى.
من اللحظة دى- أول ما أبوس رجليه – الشخص اللى كنت بقول عليه حيوان بقى إسمه "سيدى خليفة" و أنا اللى كان إسمى "ستى هبة" بقى
إسمى "شرموطة" و "وسخة" و "متناكة" و "خدامتى". لمدة الأيام الخمسة التالية خليفة كان بيتنقل من المطبخ للصالة و يستعمل الكرسى المريح بتاع جوزى و أنا أنتظر أوامره: يا إما قدامه على يدي و ركبى عشان يمدد رجليه و يريحهم على ضهرى (و ممكن نقعد كده أربع أو خمس ساعات) يا إما يمدد رجليه على مقعد صغير من الجلد و أنا أخدمهم (أبوسهم و ألحسهم و أمص صوابع رجليه و ألحس الوساخة اللى بينهم) و هو بيتفرج على أفلام و على الفضائيات.
المطبخ هو ما يدخلوش – أنا بقيت الطباخة بتاعته... Les hele novellen
Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere