في يوم واحنا اصحاب زعلت مني اوي فرحتلها البيت وصالحتها وقالتلي عشان اسامحك باتي معايا قلتلها حاضر وليه لا ده انتي اعز صديقه ليا ونمت عندها يومتها وبليل لما جينا ننام قعدنا نتكلم وفجأ لقيتها بتعيط مقدرتش استحمل ولا امسك نفسي لاتني بحضنا جماد اوي وحسيت بحلمتها وقفت من الحضن بصتلي وقالتلي انا بحبك اوي قلتلها وانا كمان قالتلي انتي مش فاهمني انا مش بحبك زي صحبتي انا بحبك زي ما تكوني جوزي حسيت انه قلبي بيدق بسرعه وجسمي كله بيترعش انا كمان كنت حاسه بكده
فقلتلها :عارفه وانا كمان بحس انك كلك ليا
بصتلي كده وقامت باستني جامد اوي حسيت انه شفايفي خلاص اتقطعت وفضلنا نبوس في بعض جامد واحضنها ولقيتها ماسكها كسها فشلت ايديها وقلتلها اني ليا انا ومفيش حاجه تلمسك غيري وحطيت ايدي علي كسها لقيتها مسكت ايدي جامد وفضلت تفرك اوووووووووووووووووي وفضلنا علي الحاص ده ونعشق في بعش ويوم انا عندها ويوم هي عندي
لغاية 3 ثانوي حسينا اننا محتاجين نحس بكل حاجه مع بعض
وبدانا نلحس لبعض ونمص وكانت ليها حركه بتجنني
كانت بتحط صباع ريجليها الكبير في كسي وتفضل تحركه وانا امووووووووووت
ولما دخلنا الجماعه اطرينا نسافر عشان كليتنا في القاهره وعشنا مع بعض في بيت واحد وكانت اجمل ايام عمري
كنا بنيك بعض 24 ساعه حتي في المحاضرات كنت بحط ايدي في كسها مش قادره افارق جسمها ابدا
كانت علطول في البيت تفضل عريانه وتدلع وانا كنت بموت عليها ومقدرش استحمل حد يبصلها حتي وكان نقسي افتحها نفسي تكون ملكي انا وبس
نفسي ادخل صباعي في كسها من خرمها وهو مفتووووووح نفسي تحس بالاهاااااات المميته معايا وبس كنت كل يوم لما نصحها لازم افتح رجليها وافضل العب في كسها وخرم طيزها كنت بهريه كنت بدخل فيه صوابعي خليتو بقي واسع قد الحقره وفي يوم
لقيتها بتقولي انه اهلها عايزييييييييين يجوزوها
كنت حموت مش قادره اتخيل حد غيري يلمسها
حاولت امنع الجوازه لكن منفعش ففيوم فرححها كنت حقتل العريس الملعون بس اتجوزها ابن اللبوه المتناك الخول
وفتحها يعني هو فتحها وانا لا
هي مقدرتش تستحمل انه تتفشخ من حد غيري طلبت منه الطلاق وطبعا طول ال دي كنت عندها كل يوم بستمتع بيها والخول في الشغل
بعد كده بقت المنيكه جامده اوي هي مفتوحه فكنت بهريها من المتعه وسمحتلها تفتحني من كتر ما بعشقها
لانها في يوم جت من الشغل وقالتلي انا نفسي اخرملك خرم كسك قتلها يلا انا محدش حيلمسني غيرك اصلا
قامت فضلت تحاول بصبعها متفتحش فدخلت كل صوابها وفضلت تخبط جامد وانا بموت من المتعه والوجع
وفتحتني في الاخر وقامت
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå