انا شاب عمرى 35 عام ولم اتزوج الى الان ومع كل العوامل الخارجيه من قله المال لا اقدر على الزواج لزلك دون وعى اخترت الطريق السهل وهو ان امارس الجنس بالمال وغيرة من الطرق وكانت بدايه قصتى غريبه جدا فكانت لنا عندما جئنا نغير بلاط البيت بتاعنا واخزنا غرفه فى منزل جيراننا لكى نجلس بها الى ان يتم البلاط وكنت انام انا فى بيت صديقى وصديقى متزوج وبيته من دورين وهو يسكن الدور الثانى وامه واولادة الولدين فى الارضى وكنت انام فى غرفه الجلوس وامه تقارب الخمسين من العمر ولكنها لديها جسد خارق للعقل بكل تفاصيل الانوثه الطاغيه فكانت تنام بجوارى على الارض وارى قدميها الى الركبه فيشتات زبى غضبا ويريد ان انيكها ولاكنى خائف من ان تفضحنى ضللت ثلاث ايام على هذا الوضع الى ان جائت الليله الرابعه وكان الجو حار جدا ورايتها تتعرى وكنت عامل نايم فى النور الخافت ورايتها تتمسح بيدها جسدها من اسفل ورايت جسدها فانفجر زبى واقفا يرفض النوم بدون نيكها وانتظرت الى ان شعرت بنومها ونزلت من فوق الكنبهه ونمت ورائها وظللت اتلمس جسدها بيدى برفق وزبى ينقر فى طيزها برفق الى ان رفعت ملابسها برفق من فوق جسدها ورايت انها لا تلبس لباس ورايت جسدها الابيض فوضعت يدى اتحسسها الى ان لمست خرم طيزها برفق فلم تشعر فامسكت بها وضغط على فخدها ليظهر كسا من الخلف وشعرت بكسا وحرارته فاشتات زبى نارا بحممه ووضعت يدى على كسها
وظللت اضغط عليه برفق الى ان امسكت بزبى وبللته بماء فمى ومسحت كسها بماء فمى ووضعت راس زبى مقارب لباب كسها وضغط برفق فدخلت راسه فى كسها وشعرت بنار فى راس زبى وظلت راس زبى ساكنه اكثر من دقيقه وزبى ينبض برفق وقررت ان ادخله بكامله وضغط الى ان دخل بكامله وظل هكذا اكثر من دقيقه خائف ان احركه فتصحى وفعلا حركته قليلا فاذا بها تلتف وهى تقول ايه ده ايه ده ووجدتنى نائم خلفها فغطت نفسها ونامت على ظهرا وقالت استغفر الله العظيم وحسست انا فاقت وخافت ان تتكلم فيفضح امرى لكن ما بداخلى نار زادت من لهيب زبى وضربات قلبى تتزايد الى ان احسست انها نامت ثانيه فقررت ان انيكها بالقوة وفعلا جلست تحت قدميها وباعدت بين قدميها برفق الى ان اصبحت بشكل 7 ورفعت ملابسها الى ان تعرت ورايت كسها وقد ابتل من عرقها ومره واحدة دخلت بين قدميها وباعدت بينهم ووضعت زبى بين اشفار كسها وضغط الى ان دخل بكامله بداخلها وهنا رايتها تصحى مرعوبه محاوله ان تنزلنى من فوقها عيب يا عيب كدة وانا كانى لم اسمعها وضغط اكثر واكثر وانا اقيد يداها وراسها بفمى فى فمها وااكل بلهم فى شفتاها وظللت انيك فيها بقوة الى ان احسست بنار زبى تخترق جدار كسها وقد كانت قد استسلمت لما يحدث من كثرة شهوتى اليها وانزلت كل لبن زبى بداخلها وظللت فوقها اكثر من ثلاث دق
(Logg inn, og les hele sexnovellen)