انا ولهان من مدينة حلب بسوريا واقسم ان قصتي حقيقية وما بيها شئ من وحي الخيال انا متجوز وعندي ولد وبنت ومرتي حلوة كتير وبعشقها وبستنى اللحظات يللي انيكا فيها لما ارجع من الشغل وبظل معها بالغرفة نص نهار وانا عم بلاعبها وعم نيكا بكل الوضعيات وهي كتير مبسوطة وكتير بتحبني وبتحب زبي يللي ما بتنشف ميتو ابدا...واكتر شئ بحب اني مص شفايفها والحس كسا ..المشكلة اني عايش بغرفة مع اهلي لسوء اوضاعنا المادية ..والمشكلة الاكبر ان امي عم تغار من مرتي وتحسدها لانها بتعرف اني عم نيكا كتير ومرتي مسكينة عم تخجل تروح بالنهار عالحمام لتتحمم ..وبعد ما نيكا بتمسح كسا بمحارم وبتلبس هدوما..انا حسيت ان امي عم تتطلع علينا من خرم الباب.. وجبت فانوس وركبتو فوق باب الغرفة من الخارج ليضوي الممر الخارجي وحطيت بالفانوس كاميرا مو باينة وشبكتا على جهاز الكمبيوتر بغرفتي ومتل ما توقعت ..لقيت امي عم تتطلع علينا ونحنا بنمارس الجنس...
ما خبرت مرتي بالكميرا بنوب وصار عندي فضول اني نيك مرتي اكتر واكتر واتهيج اكتر عشان امي تشوف زبي وصرت شيل مفتاح الباب وكانو ضايع وسكر الباب بالترباس من الداخل وبهيك كنت سجل تصوير الكاميرا وشوف امي وهي بتتطلع علينا وعم تلعب بكسا وخصيصا بتكون بملابس داخليه وكانها عريانة..امي عمرا 47 سنة وقمحية مايلة للسمار ومليانة شوي مو كتير وطويلة.. وابي اقصر منها بشوي ويمكن من جيلها بس بزيد عنها بتسع اشهر وعالبركة لانو ما بهتم بالبيت ولا بامي ولا عندو شخصية وببيشتغل ناطور على برج وما بنشوفو الا قليل وكتير شخصيتو ضعيفة...كنت بشوف تسجيل الكاميرا وبحس اني عطشان لكس امي مع اني ما بحياتي شفتو بنوب....ومستحيل بيوم نيك مرتي بدون ما امي تشوفنا من خرم الباب ..بيني وبنكن انا صرت اتمنى امي اكتر من مرتي ..لاني حاسس انها ولهانة ومتشوقة لزبي..وحاسس ان احاسيس امي صادقة مية بالمية وانها عم تشتهيني.. وبيوم امي خرجت للسوق وانتهزت الفرصة وحطيت كاميرا بغرفة نومها شان شوفها وهي عم تنتاك من ابي ..وصرت استنى الليل بفارغ الصبر واول ليلة ما صار شئ بيناتهن ..وناموا بكير ...وتاني ليلة ناموا بكل هدومهن..وما صار بيناتهم شئ....انا مليت والله وما صار عندي خلق...وفي الصباح راح ابي الشغل وامي غيرت ملابسها بس كانت لابسة كيلوت وما شفت كسا بنوب ولا صدرها..مع اني متشوق شوف كل شئ بيها...
ثالت يوم وكان يوم خميس نامت امي عالسرير وابي قلع كلسونه وظل بالقميص ونام فوق امي نزل كلسونها حوالي شبرين وناكها بكسها في وقت قصير لا يتعدى خمس دقائق وقام عنها وكان زبو عادي يعني لا كبير ولا صغير ولبس ملابسو وامي لبست الكلسون يللي فوق ركبتها وابي طفا الضوء وناموا في سبات عميق..بصراحة انا شفت كس امي من بعيد مو واضح ب
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå