اللبن لا يزال داخلي

Bindu | 2528 | 3 min. | Kategorier

Story Photo

اسمي ماهر ...من بلد صغيرة بمصر ..كنت وقتها بعمر ال 10 سنوات ...وكنت من النوع الخجول جدا ..ولكن شاءت الاقدار ان ينتهي خجلي سريعا ..لادخل عالم جديد ...واكتشف ملذاته بنفسي ...تبدأ قصتي بانني كأي طفل يلهو ويلعب ...في البيت ...وفي يوم من الايام شعرت بالملل من اللهو بمفردي ...فناديت علي امي او ابي والذي لاحظت اختفاؤهم المفاجي من المنزل ...بحثت عنهم ..فوجدت ان حجرة بابهم مغلقة ...ناديت ولم يستجب لي احد..فدفعت الباب وهنا كانت المفاجأة وجدت ابي وامي في احضان بعضهم ..ولكن لم اكن اعرف شيئا عن الجنس وقتها ...وسمعت ضحكاتهم ونظراتهم لي ...وبخجل شديد خرجت واغلقت الباب خلفي ولم انطق ببنت شفة

لن انسي ما حييت هذا الموقف ...فقد كان البداية ...شعرت بعدها بلذة غريبة واحساس اعجب ...شعرت بان هناك عالم اخر يناديني ان ادخله...وبدأت في تحسس جسدي الصغير وكنت اشعر بلذة لا متناهية عند لمسي لعضوي الذكري ...لذة وشعور لا يمكن وصفه ..كنت في احدي المدارس الابتدائية المشتركة...وبدات الاحظ جمال زميلاتي الصغار ذوي النهود الصغيرة البكر التي لم يمسها انسان وشعور البنات الاتي كانوا يحرصن علي تصفيفها وقت الفسحة وكنت اتحجج باي حجة لزمايلي واقعد في الفصل معهم واشاهدهم يمشطون شعورهم ويعدلوا من ملابسهم ..كم تمنيت لو اني افترستهم ..كم تمنيت لو اني اخذت واحدة منهم في حضني للابد واضع علي شفتيها اجمل قبلة وامتص لسانها الي داخل واعماق فمي ...كم تمنيت ان اقبض بيدي علي نهديها البكر وارضع حتي ارتوي

ياله من احساس لا يقارن...ومرت الايام وذهبت الي بيت خالتي وكان هناك ابن خالتي الطفل الصغير ذو الثمان سنوات...اردت ان اجرب معه هذا الاحساس وان انميه ...اردت ان اتخلص من كبت ظل معي لايام واسابيع طويلة ...ولم يكن يفقه اي شئ عن الجنس ...واخذته كي نلعب في مكان منعزل بعيدا عن اعين اهله ...وطلبت ان يخلع بنطاله فنفذ بدون تردد وخلعت بنطالي واعتليته...ولم اكن افقه شيئا يومها عن الجنس ...لم اكن اعرف انه يجب عليا ادخال ذكري الي طيظه وتمنيت لو كنت اعلم كيف؟

شعرت باحساس غريب وانا اعتلي ابن خالتي الصغير وان احتك به من اعلي وادعك عضوي بطيظه الصغيرة الجميلة ...مرات ومرات ...حتي بدات اشعر بنشوة الجنس

شاءت الاقدار ان نبتعد عن بعضنا البعض ولم اره من يومها وكان علي ايجاد البديل فورا

فبركان الشهوة يسري بداخلي ويكاد يمزقني

تعودت ان اذهب كل صباح وانا في 12 من عمري لاجلب العيش لاهلي كل صباح اثناء فترة الصيف والاجازة من المدرسة

وهنا حدث مالم يكن متوقعا ...حيث كان الزحام شديدا..وكانت الناس تلتصق ببعضها كانه يوم الحشر ...التصق بي من الخلف رجلا وانا في الزحام وظل

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå