السهرة كلها كانت تدور بين امي وخالي واختي منى الذين لم يكلّفوا خاطرهم
الإهنمام بالغرباء سوى بأن ذكروا أسماءنا لبعضنا، ثم انصرفوا بأحاديثهم
الخاصة يتكلّمون ويضحكون ويتندّرون على الأيام الخوالي، وقد تمكن زوج أختي
من ترتيب أمره بأن وجد قاسماً مشتركاً بينه وبين أولاد خالي فاندمج معهم
بالحديث، بينما أنا لم يبقَ لي سوى التحدث مع فاطمة وخالد أبناء خالي
الصغار، فرحت أتكلّم معهم بأمور الدراسة ثم انتقلنا للحديث عن الفوازير
وعن آخر نكتة واكتشفت عند فاطمة خفّة دم وروح النكتة بشكل مذهل، حتى أني
شعرت في بعض الأحيان انها بتستعبطني. ثم خرجت معهما الى البلكونة بحجة
عدم إزعاج الكبار وهم يتحدّثون بالضجة التي تحدثها حركة العيال، وهناك
على البلكونة بدأنا نلعب براحتنا، وحين كنا بنتهاوش على الخفيف انا
وفاطمة وخالد، أمسكت بها من الخلف وشددتها الى حضني، فقالت لي: أيه يا
عمّ؟ خلّي بالك! لو حد شافنا يقول بنعمل حاجة وحشة!
ذُهلت من كلامها، فهي لم تتجاوز سنواتها العشرة وصدرها لايظهر عليه أي
مظهر من مظاهر الأنوثة، فما الذي يجعلها تفكّر بهذا الشكل؟ وهنا تذكرت ما
قالته أمي مرة لأحدى جاراتها عندما كانت تخبرها عن امرأة قبطية تقول
أنها شاهدت السيدة العذراء أتتها في الحلم، وهذه السيدة معروفة بأنها
شرموطة وأن زوجها يسهل لها أمور شرمطتها، فقالت امي لجارتها: أكيد ديه
بتكذب، على ما يقولو أهل بيروت:
يتقدّس إسم العدرا منين بدا تفوت مادامك شرموطة وجوزك عكروت
فهذه الطفلة التي لأبيها من المغامرات الجنسية الفاجرة ما له، وما لأمّها
أيضاً بحيث أنها عشقت على زوجها، فأكيد فرخ البط عوّام، فهي لابد أنها
شربت الفجور باللبن بتاع امها ومن اللبن بتاع أبوها الذي حبلت امها
منه. فبكلماتها هذه جعلتني أركّز تفكيري بها جنسياً، فقد أحسست بأن
الحياة أخذت تدب بقضيبي، وصرت أتعمّد الإلتصاق بها من حين لآخر، وهي تغنج
لتؤكد لي من جهتها أنها على استعداد للتجاوب معي وكأنها تقول لي: أنا
فاهمة اللي بتعملو، أنا مش عبيطة، بس خود بالك"! وتابعنا اللهو معاً حتى
بعد أن أخذ خالد ركناً وغفا فيه، وعندما مسكت بها مرة وجهاً لوجه وكان
قضيبي يلكزها ببطنها، قالت لي بهمس: انت تبقى ابن عمتي، مش كدة؟ فلما
أجبتها بالإيجاب، قالت: يعني يصح إنك تتجوزني لما أكبر، مش كدة؟ فقلت
لها: أنا جاهز اتجوزك دالوقتي لو انتي بتقبلي وما تخليش حد يعرف!!
فقالت بدلع وهي مازالت بحضني: دانت مجنون رسمي، حتتجوزني ازاي؟ كدة من
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå