اسمي سعيد من آسيا وعمري الان 16 سنة ولي 4 اخوة ذكور واختين اناث كلهم متزوجين أعيش في بيتنا مع ابي وزوجة ابي بعد ان توفيت امي منذ عشر سنوات رحمها الله واسكنها فسيح جنانة ولم انكر ان زوجة ابي كانت تعاملني مثلما تعامل اولادها وتعتبرني مثل ابنها وانا احبها مثل امي واكن لها كل احترام انجبت زوجة ابي 3 اولاد وبنت وعندما صار عمر اكبر ولد 8 سنوات اخذنا ابي نحن الاولاد الى عيادة خاصة ليطهروا لنا ازبارنا وكنت في غاية الخجل والكسوف لكبر سني حيث كان عمري وقتها 15 سنة وكرهت ابي من كل قلبي لانه اهملني ولم يطهرني وانا صغير.وصلنا العيادة وطهروا كل اخوتي قبلي وعندما جاء دوري تعب الدكتور في طهوري لانني كبير ولكن تم الطهور ووضع لي شاش ولفاف على زبي وخجلت جدا لان شعرتي كانت ظاهرة وسوداء وتدل على بلوغي مما زادني خجلا..وصلنا البيت ونمت على سريري وتمنيت ان تنشق الارض وتبتلعني ولا تراني زوجة ابي لانني كنت اخجل منها كثيرا وابي كان ضعيف الشخصية ويبلغ من العمر 68 سنة وزوجة ابي 45 سنة وكان ابي مصابا بمرض السكر ونظره خفيف وصحته على قد الحال ..
زارتنا في البيت اختي الكبيرة وزوجها ومعهم خالتي وحاولوا أخذي معهم لرعايتي ولكن زوجة ابي رفضت وقالت لهم انه مثل اولادي و لا يصح ان يخرج من البيت فشكروها وغادروا بيتنا..وقدمت لي زوجة ابي العشاء على سريري فاكلت وشربت الدواء اللازم والمهدئ ونمت بغرفتي حتى الصباح .. وفي الصباح جاتني زوجة ابي بالافطار وقالت لي استعد بعد الافطار لاغير لك على جرحك فطار عقلي من الخجل وجن جنوني ولم اذق الا قليلا من الافطار وبعد نصف ساعة جائتني زوجة ابي بطشط ماء به مطهر وملح ولتغير لي اللفاف والشاش الذي على زبي فرفضت وقلت لها انا اغير بنفسي فرفضت وقالت اخاف ان تجرح حالك ويصير عندك نزيف ورفعت الشرشف عني بسرعة فبان زبي امامها وتجمد الدم بعروقي من الخجل وكان بيدها كاسا مملؤا بالسيرج سكبته على راس زبي ليسهل فك اللفاف والشاش وبالفعل فكت لي اللفاف وصارت تضع الماء والملح والمطهر على راس زبي وتنظفه لي شعرت بلذة غير عادية بعد انسكاب الماء الدافئ على زبي حيث كان زبي منقع فى الطشط الكبير .. وكلما لمست زوجة ابي زبي اشعر بشئ غريب يسري في كل جسمي وصار زبي يكبر تدريجيا فتركتني زوجة ابي وغطتني بعد ان غيرت اللفاف عن زبي وذهبت الى اخوتي بالغرفة المجاورة لتغير لهم..ثم رجعت لي بالغداء وضعته امامي وقالت لي ارني جرحك ورفعت الشرشف عني وقالت الحمد لله انه لم ينزف بعد الغيار وكنت خائفة من النزيف عندما صار يكبر فانصحك الا يكبر ابدا حتى ينتهي عليه 3 ايام على الاقل..وكنت في قمة الخجل الشديد ولم اجاوبها وبدأت في تناول الغداء..
و بعد الغداء اخذت الصينية والاطباق من امامي وقالت لي
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå