كنت في الواحدة والعشرين من العمر ذو جسم رياضي مفتول وبطول 185 سنتم وامارس الرياضه على أنواعها من كره السلة الى الطائره الى القدم وكنت ألعب في منتخب الجامعه لكره القدم وعداء من الطراز الأول , أعشق السهر وكل ما هو جميل في الحياة, محبوب من كل من عرفني, لأني مرح بطبعي ووسيم بطلعتي, ولن أطيل الكلام عن نفسي كثيرا ولكني بإختصار كنت من نوع الشباب الذين يتمنى الفتيات أن ينظر لهن هكذا شاب ولو بمجامله لكي تذهب وتحلم بما يمكن أن تكون حالتها فيما لو إنفردت بها, في ذلك الوقت إنتدبتني الجامعه لأمثلها في إحدى المنتديات العالميه, أنا وأربعه من رفاقي المتفوقين للذهاب إلى فرنسا, وكان معي في هذه البعثه شاب إسمه بسام وثلاث فتيات هم: منى وجاسمين ومنال , كنا جميعا في نفس السن تقريبا ,ومن المتفوقين في الدراسه , وبناء عليه تم إختيارنا ووضع لنا برنامج من قبل الأدارة يشرح بالتفصيل ما علينا فعله خلال إسبوع من إقامتنا هناك, وصحيح اننا كنا في الجامعة نفسها , لكن كنا من كليات مختلفة,ولم نكن نعرف جميعنا بعضنا البعض أكثر من إلقاء التحيه في المناسبات أو في الكافيتريا أو الصدف لا أكثر ولا أقل. وتم إختيارنا بناء لعلاماتنا وقدرتنا على الألمام بغالب المواضيع بالأضافة الى اللغات الأجنبيه التي نجيدها.
وصعدنا الى الطائره في الساعة الرابعة عصرا في اليوم الموعود بعد وداع الأهل والأصدقاء وارشادنا من قبل الدكتور الذي كان عليه مرافقتنا ولكنه تخلف لأسباب قاهره كي ننتبه لبعضنا البعض, وكنت قد عينت مسؤولا من قبل الأداره عن هذه البعثه, وعن متابعة أمورها.
تستغرق الرحلة من القاهرة قرابه 4 ساعات كي نصل الى باريس , وكان من حظي أن تجلس بقربي رفيقتي منال , هي لناحيه النافذه وأنا بجانبها , كانت منال مثال الفتاة المجتهده التي ليس في ذهنها سوى الدرس ولا في يدها سوى الكتب والأقلام والدفاتر, وكانت لا تعطي نفسها كثير الأهتمام كباقي الفتيات, وأظن بأن الدرس والمعرفه كانت كل ما تصبو اليه.ورغم ذلك فقد كانت فاتنه بكل ما للكلمه من معنى , فكان طولها يقارب 170 سنتم وجسمها مليئ وليست بسمينه , وعيون سوداء ذابله دائما تغطيها نظاره طبيه , وشعر أسود طويل يكاد يلامس مؤخرتها, وبشره حنطية اللون,ولكن الأهم وأول ما يلفت الناظر اليها هو ذلك الصدر النافر والمشرئب صعودا والذي يجعل الرجال تسجد أمامه , لقد كان كاملا بإمتياز, بالأضافه الى عنق طويل يترك تلك المسافة الجميله ما بين الصدر والوجه, أما ثغرها فكان صغيرا يكاد لا تراه الا إذا إبتسمت وهذا نادر أو تكلمت وهذا أندر.
أستعدت الطائره للإقلاع على صوت المضيفة وهي تشرح تعليمات السلامه, وإذا بجارتي الرقيقة تمسك بيدي وتقول لي: إنها المره الأولى لي التي اسافر ف
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå