مولاتي زوجة أخي اجزء الثاني

Bindu | 3018 | 3 min. | Kategorier

Story Photo

ولكن كانت أبنة أخي بتول تقضي أكثر أوقاتها الممتعة بإذلالي مع أمها سمر التي كبرت بالعمر وكبرت مؤخرتها التي لاترحمني أبداً فكانو يجلسون في غرفة الجلوس ويطلبون مني لعق شروجهم وفروجهم مع الكثير الكثير من الضحك ولا يقتصر الأمر على اللعق بل أنه علي أن أحتمل ما يخرج من الشرج والفرج من بول وخرا وضراط وقواعد زوجة أخي أصبحت بالنسبة إلي الخرا علي أكله كله بدون أن أترك أي أثر له على وجهي أو في فمي الذي ينزل الخرا فيه مباشرة وهو ساخن على حد تعبير زوجة أخي فتقول لي :

الخرا وهوة سخن أطيب أكلو بكون تازا والشخاخ ماطيب غير سخن متل الشاي والضراط فورا لازم تشمو .

وهي تضحك علي الضحك الشديد وعندماتبدأ بإنزال الخرا والشخاخ نفسي لا تقبلهما ولا بشكل من الأشكال وأبدأ بالاستفراغ وهي لا تتوقف وتظل تجبرني على أكلهم حتى آكلهم .

أما بتول فبدأت بتدريبها بطريقة إحترافية لم تقل لها في البداية أذلي عمك لكي تستمتعي ولكنها عاملتها كما تعاملني أنا بعبودية تامة وعذاب شديد فكانت قاعدتها أن السادية عليها أن تكون ببدايتها عبدة لكي تحس بأحاسيس العبد في كل المواقف وتكتسب الخبرة اللازمة في كل موقف وتعرف ماذا يحس العبد في كل حركة لأنها كانت تعيش بها ويبدو أن نظريتها صحيحة فبتول لم تدربها على السادية إلا فترة شهر واحد فقط بعد أن عفتها من مهامها كعبدة وتركتها فلاحظت أنها ذات خبرة كبيرة مع صغر سنها وفترة ساديتها القصيرة .

ولكن من الأحداث المهمة التي حدثت في أيام عبوديتي لها أمرتني أن أترك أمي دائماً وآتي إليها ولو كانت أمي في البيت بحجة أني في الشارع ألعب فلم يكن بيت أخي بعيداً عن بيتنا( بيت عربي قديم) وصرت يوميًاً موجود عندها وهي وحدها وكانت قد تعرفت على معلمةأبتدائي هذه المعلمة كانت عندما أراها أخاف وأحاول أن لا أكون أمامها لأنها مرعبة بحق إنها كالغولة بدينة وطويلة غليظة الطبع صوتها عريض بعض الشيء , وبدأت تأتي عندسمر تحتسي القهوة أو الشاي ويتبادلون الحديث ويضحكون ولكن لم أكن أعرف بماذا يتحدثون لأنا عندما تأتي كانت سمر تخرجني من الغرفة ولكن كنت أسمع أطراف الحديث أحياناً وسمعت معلمة الابتدائي مرة تقول وضعت وجهه في مؤخرتي حتى مات وضحكت ضحكة عريضة فعرفت أنها سادية وتحب الاستعباد مثل سمر زوجة أخي وإذا بها بعد فترة 15 يوم تأتي معلمة الابتدائي التي كان إسمها الآنسة سوسن إلى منزل سمر ومعها طفلين من المدرسة يلبسون ثياب المدرسة كانت قد أتت بهم بحجة أنها تريدمساعدة عندها في البيت وقد طلبت منهم هذا وهي تخرج من المدرسة حتى لا يعرف أحد من الطلاب البقية ان هذين الطالبين قد ذهبا معها , دخلا وهما ساكتين وخجلانين من معلمتهم فقالت لهم أدخلو الآن إلى غرفة الجلوس دقيقة وأع

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå