اول مره في حياتي اعمل هيك

اول مره في حياتي اعمل هيك

انا راح خبركن عن حياتي مع الجنس من أول مرة جبت ظهري. عشت حياتي مدللة، شو ما بدي بييجيني عالبيت. بابا مات بقذيفة بالحرب وبقيت انا وماما واخوتي الاثنين. واحد باميركا عم يدرس ويشتغل، والصغير معنا انا وماما. هيدا ملخص عن عيلتي. 1 حياتي كانت عادية مثل كل بنت، مدرسة وبيت، صار عمري 20 سنة فتت عالجامعة اللبنانية بالفنار ببيروت وما كنت بعرف شي عن السكس الا يلي بيسمعو. كان عندي فكرة كبيرة عن كل شي، بس ما كنت جربت شي بعد، وما كنت شايفة الا كس ماما وكم كس من صاحباتي وهني عم يشلحوا قدامي. بس ما كان يعنيلي شي هالامر، والاير كنت شايفتو بالصور. كثير من صاحباتي البنات كانو عطول معهن صور سكس. وكنت شوفها واضحك وما علق، لحتى هونيك مرة كنا في الجامعة وصارت جنان رفيقتي تفرجينا صور نيك قوية لواحد عم بنيك واحدة بكسها وهي تقول اهههه. شو حلو. يا ريت انا محلها. وكنا نضحك. انا من الاول كنت حامية وحس شي غريب بجسمي بس ما بعرف شو هوي. ايه صرنا نضحك على جنان كيف عم تتهيج ، حتى فلو كلهن. قلتلها: من وين بتجيبي هالصور، قالت: من واحدة رفيقتي عندهن مكتبة، وهي بتسرق منها مجلات وبتجيبهن. سألتني: بهيجو ايه. قلتلها: ايه. قالت: انا ما بقى فيي، رايحة جيب ظهري بالحمام، تعي معي. قلتلها: لأ. سحبتني بايدي وقالتلي: ولك تعي شوفي كيف بجيب ظهري حلو. انا ما بعرف شو صارلي. بعدين عرفت انو مهيجي كثير. رحت معها بدون وعي وفتنا على الحمام وشلحت كلوتها وسحبت بزازها وصارت تحف على كسها بايدها، وبالايد الثانية تلعب بحلمات بزازها وتقولي: ي**** اعملي مثلي. وانا قلها: لأ. بس حسيت اني اعملت بيبي تحتي . حسيت بكسي صار فوق الكلوت قد ما فتح. بس ما اعملت شي.

وهي تحف وتلعب ببزازها وتقول: عم احلوب كسي. احلبي مثلي يا فادية بتنبسطي كثير. بس كانت عم تحكي بطريقة كثير هيوجي. انا ما اعملت شي وصرت اتفرج عليها. هي عم تحلوب وانا عم اتفرج بس حسيت انو بدي حط ايدي على كسي واعمل مثلها. حسيت انو لازم اعمل هيك وهيج كسي، بس ما قدرت قدام جنان وهي تقول: ايه، ايه، راح ييجي معي يا فادية، ولك احلبي، احلبي وشوفي شو بتنبسطي، بس ما حطيت ايدي عليه وصرت اتمعن جنان وهي عم تتهيج كثير قبل ما ييجي ظهرها وتصرخ عالواطي: إجا، إجا، إجا، إجا يا فادية، إجا ظهري، وشلحت شوي وشفت الزوم عم ينزل على فخادها. بعدين غسلت وظهرنا (طلعنا) وقالتلي يا هبلا كان لازم تجيبي ظهرك. هلأ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere