ما من أحد إلاّ وله رغبات دفينة .. قد تجد فرصة وتخرج لتبهج حياته ، أو تظل خامدة تجعل من حياته ملل لا يطاق .. اعترف أن زوجتي اكتشفت رغباتي الدفينة التي لم انتبه إليها ولم افكر يوما إنها هي ما كانت تنقصني لتكتمل متعتي
تزوجت من نوال منذ أكثر عشر سنين .. وأنجبنا طفلين ، ولكن حياتي صارت مجرد روتين .. خصوصا الممارسة الجنسية التي تقلصت إلى نهاية الأسبوع فقط ، ثم صرت أقوم بها كواجب اسري من دون متعة .. وانكفأت اشرب الخمر أكثر من قبل ، بل صارت جزء مهما من قضاء ليلتي الطويلة .. الحقيقة أن زوجتى ما زالت جميلة نهدين نافرين، قوام ممشوق، شفتين كثمرتين ناضجتين .. عينين نا عستين .. متفننة في كل ما هو جنسي ..لها صديقات كثيرات ، كثيرا ما أجدهن معها في دار النوم .. وكثيرا ما تقنعني باعذار عن سبب تواجدهن ولم يخطر ببالي أبدا أنها كانت تستمتع معهن بكل ما لا يخطر على بال !! لدرجة أنني وجدت زب صناعي في غرفتنا ، وعندما سألتها عنه ، في حينها اخبرتني أن صديقتها بديعة تستخدمه في إشباع نزوة زوجها الذي لا ينتصب قضيبه إلاّ إن دخل في طيزه زب وما يشبههه .. ولقد تعجبت كثيرا خصوصا وأنني اعرف أن زوج بديعة صارم أكثر من اللزوم .. وما كنت أتصور ابدا أن الرجل يظل رجل إن دخل في صرمه شيئا .. إلى حدث ما حدث ..
في ليلة من ليالي الصيف الحارة نكت زوجتي النيكة المفروضة على ، ومن كثرة مللي وسكري نمت عاريا في فراشي .. في منتصف الليل شعرت بلذة اقشعر منها بدني .. وانتبهت أن شيئا أملسا ناعما يدب بين فلقاتي .. تلذذت به ، ثم شعرت أن شال حريري يسحب برفق بين فلقاتي .. وعرفت أن زوجتي هي التي تقوم به .. تظاهرت بالنوم مستمتعا إلى أبعد الحدود ، مباعدا ما بين فخذي حتي وصل الحرير فوق فتحة صرمي مباشرة .. عندها جعلتني اللذة أتأوه...
-"
أمستمتع أنت بهذه الحركة ؟ " سألتني زوجتي ، فلم استطيع مواصلة تظاهري بالنوم
فاجبتها :
" -" حلوه .. آه قشعريرة حلوة .. استمري آه
- " لو ترخي اعصابك وتترك نفسك لي بالكامل سوف تستمتع أكثر .. " هكذا قالت بصوت ناعم فيما اخذت تحسس بيدها فوق طيزي .. متجهة باصبعها نحو فتحة صرمي بمنتهي الرفق .. أكاد أجزم أن فتحة صرمي انفرجت .. ظللت كما انا .. أخذت فخذي وباعدتهما .. طاوعتها .. فقد كنت أتلذذ بما تفعل ..وفجأة أحسست بانفاسها ملتهبة فوق فتحة صرمي مباشرة ..
- " ماذا تفعلين؟ " لم تجبني ، ونزلت بلسانها بشويش في فتحتي مباشرة .. عندها أحسست بلذة لا توصف ،فصرخت من اللذة وانتصب زبي واردت أن التفت لتري زبي وتمصه ، ولكنها رفعت شعرها وقالت : " هذه المرة لن اتركك إلا بعد أن تصل باللذة إلى ذروتها .. هذه الليلة كلها لك .. وما تتلذذ به سيكون دينا عليك
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå